أعلنت شركة الاتصالات الكويتية stc، دعمها ومشاركتها في حملة التوعية المصرفية «لنكن على دراية»، التي أطلقها بنك الكويت المركزي واتحاد المصارف الكويتية، بهدف نشر الثقافة المالية لدى أوسع شريحة من المجتمع، وزيادة الوعي لدى الجمهور حول الأنشطة الاحتيالية والجرائم الإلكترونية، الأمر الذي يتماشى مع استراتيجية stc للمسؤولية المجتمعية.
وتم إطلاق المبادرة عام 2021 بإشراف البنك المركزي واتحاد المصارف، لنشر الوعي حول الأشكال المختلفة للاحتيال المصرفي التي يستخدمها المحتالون. والآن في سنتها الثانية، تهدف الحملة إلى تغطية مواضيع تشمل زيادة الوعي حول كيفية تجنب عمليات الاحتيال، وكيفية اكتشافها، وسبل تقليل تعرضهم للجرائم الإلكترونية.
وفي بيان لها، أشارت stc إلى أنه بالنظر إلى الاعتماد المتزايد على المنصات الرقمية والتحول الرقمي، يُعد نشر الوعي بأهمية حفظ التفاصيل الشخصية والبيانات الحساسة والمعلومات الخاصة الأخرى أمراً أساسياً. وباعتبارها شركة رائدة في القطاع الخاص بالكويت، التزمت stc بدعم هذه المبادرة كجزء من واجبها تجاه المجتمع الكويتي.
وتعليقاً على هذه المبادرة، قالت دانة الجاسم المدير العام لاتصالات الشركات في stc: «يسعدنا أن نتشارك مع (المركزي) في الدعم الكامل لحملة (لنكن على دراية)، والتي تهدف إلى زيادة وتعزيز الوعي المالي بين المجتمع الكويتي. بالنظر إلى العدد المتزايد للهجمات التي نشهدها اليوم عبر مختلف التطبيقات والأنظمة الأساسية يتم استهداف الأفراد من خلال رسائل SMS ومنصات التواصل الاجتماعي وتطبيقات الهاتف النقال بهجمات إلكترونية تخترق البنية التحتية الحيوية وتكشف البيانات الحساسة».
وأكدت الجاسم: «تلتزم stc من خلال دورها كأحد رواد السوق في مجال تمكين التحول الرقمي وقطاع الاتصالات والحلول الرقمية، بدعم أهداف الحملة، لاسيما أنها تتماشى مع القيم الأساسية لبرنامج المسؤولية الاجتماعية. وباعتبارها شريكاً رئيساً، ستتعاون stc مع جميع الكيانات المشاركة، بما في ذلك المؤسسات الحكومية والشركات الخاصة، لنشر الرسالة بشكل فعَّال لجميع الأفراد، وتوعية المجتمع بشأن مخاطر الأمن السيبراني».
وتم إطلاق المبادرة عام 2021 بإشراف البنك المركزي واتحاد المصارف، لنشر الوعي حول الأشكال المختلفة للاحتيال المصرفي التي يستخدمها المحتالون. والآن في سنتها الثانية، تهدف الحملة إلى تغطية مواضيع تشمل زيادة الوعي حول كيفية تجنب عمليات الاحتيال، وكيفية اكتشافها، وسبل تقليل تعرضهم للجرائم الإلكترونية.
وفي بيان لها، أشارت stc إلى أنه بالنظر إلى الاعتماد المتزايد على المنصات الرقمية والتحول الرقمي، يُعد نشر الوعي بأهمية حفظ التفاصيل الشخصية والبيانات الحساسة والمعلومات الخاصة الأخرى أمراً أساسياً. وباعتبارها شركة رائدة في القطاع الخاص بالكويت، التزمت stc بدعم هذه المبادرة كجزء من واجبها تجاه المجتمع الكويتي.
وتعليقاً على هذه المبادرة، قالت دانة الجاسم المدير العام لاتصالات الشركات في stc: «يسعدنا أن نتشارك مع (المركزي) في الدعم الكامل لحملة (لنكن على دراية)، والتي تهدف إلى زيادة وتعزيز الوعي المالي بين المجتمع الكويتي. بالنظر إلى العدد المتزايد للهجمات التي نشهدها اليوم عبر مختلف التطبيقات والأنظمة الأساسية يتم استهداف الأفراد من خلال رسائل SMS ومنصات التواصل الاجتماعي وتطبيقات الهاتف النقال بهجمات إلكترونية تخترق البنية التحتية الحيوية وتكشف البيانات الحساسة».
وأكدت الجاسم: «تلتزم stc من خلال دورها كأحد رواد السوق في مجال تمكين التحول الرقمي وقطاع الاتصالات والحلول الرقمية، بدعم أهداف الحملة، لاسيما أنها تتماشى مع القيم الأساسية لبرنامج المسؤولية الاجتماعية. وباعتبارها شريكاً رئيساً، ستتعاون stc مع جميع الكيانات المشاركة، بما في ذلك المؤسسات الحكومية والشركات الخاصة، لنشر الرسالة بشكل فعَّال لجميع الأفراد، وتوعية المجتمع بشأن مخاطر الأمن السيبراني».