دعا رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز المجتمع الدولي الجمعة للكف عن بيع الأسلحة لإسرائيل، بعد اجتماع مع البابا فرنسيس في الفاتيكان.
وقال سانشيز للصحافيين «أعتقد بأن هناك حاجة ملحة، في ضوء كل ما يحدث في الشرق الأوسط، بأن يتوقف المجتمع الدولي عن تصدير الأسلحة إلى الحكومة الإسرائيلية».
وقال سانشيز للصحافيين «أعتقد بأن هناك حاجة ملحة، في ضوء كل ما يحدث في الشرق الأوسط، لأن يتوقف المجتمع الدولي عن تصدير الأسلحة إلى الحكومة الإسرائيلية»، كما ندد رئيس الوزراء الإسباني بالهجمات على قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان.
وقال سانشيز «اسمحوا لي في هذه المرحلة أن أنتقد وأندد بالهجمات التي تنفذها القوات المسلحة الإسرائيلية على بعثة الأمم المتحدة في لبنان».
وأضاف أنّ إسبانيا أوقفت بيع أسلحة لإسرائيل في أكتوبر 2023، ودعا العالم إلى اتخاذ الإجراء ذاته لمنع مزيد من التصعيد في المنطقة.
وسبق أن أكد سانشيز دعمه الكامل للقضية الفلسطينية، الشهر الماضي، قائلاً «اعترفت إسبانيا بدولة فلسطين في 28 مايو، لماذا هذا أمر جيد؟ لأن فلسطين موجودة ولها الحق في أن تكون لها دولتها الخاصة».
وأضاف «دولة تعيش جنباً إلى جنب مع دولة إسرائيل في سلام وأمن هي السبيل الوحيد للمضي قدماً نحو الحل الذي يحقق الاستقرار في المنطقة والعالم أجمع».
وقال سانشيز للصحافيين «أعتقد بأن هناك حاجة ملحة، في ضوء كل ما يحدث في الشرق الأوسط، بأن يتوقف المجتمع الدولي عن تصدير الأسلحة إلى الحكومة الإسرائيلية».
وقال سانشيز للصحافيين «أعتقد بأن هناك حاجة ملحة، في ضوء كل ما يحدث في الشرق الأوسط، لأن يتوقف المجتمع الدولي عن تصدير الأسلحة إلى الحكومة الإسرائيلية»، كما ندد رئيس الوزراء الإسباني بالهجمات على قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان.
وقال سانشيز «اسمحوا لي في هذه المرحلة أن أنتقد وأندد بالهجمات التي تنفذها القوات المسلحة الإسرائيلية على بعثة الأمم المتحدة في لبنان».
وأضاف أنّ إسبانيا أوقفت بيع أسلحة لإسرائيل في أكتوبر 2023، ودعا العالم إلى اتخاذ الإجراء ذاته لمنع مزيد من التصعيد في المنطقة.
وسبق أن أكد سانشيز دعمه الكامل للقضية الفلسطينية، الشهر الماضي، قائلاً «اعترفت إسبانيا بدولة فلسطين في 28 مايو، لماذا هذا أمر جيد؟ لأن فلسطين موجودة ولها الحق في أن تكون لها دولتها الخاصة».
وأضاف «دولة تعيش جنباً إلى جنب مع دولة إسرائيل في سلام وأمن هي السبيل الوحيد للمضي قدماً نحو الحل الذي يحقق الاستقرار في المنطقة والعالم أجمع».