التقى وزير الخارجية، الشيخ سالم الصباح، اليوم، مع وزير التنمية الدولية في كندا، هارجيت سجان، في الديوان العام لوزارة الخارجية، في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها الوزير الكندي والوفد المرافق له لدولة الكويت.
وتناول اللقاء أطر تعزيز الشراكة الثنائية في مجالات التنمية المتعددة، لاسيما الإنسانية منها، وبحث سبل تفعيل تلك الشراكة البينية، بهدف دعم الأوضاع الإنسانية حول العالم.
وأشاد وزير الخارجية بما يشهده التعاون الثنائي بين دولة الكويت وكندا من ازدهار وتقدم مستمر على كل الصعد، مثنيا على ما توصل إليه التعاون المشترك بين البلدين الصديقين في المجالات الإنسانية والتنموية والمشاريع المشتركة.
من جانبه، أعرب وزير التنمية الدولية في كندا الصديقة عن تطلعه لاستمرار نسق التعاون المتين القائم بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات، مشيداً بحكمة دولة الكويت واتزان سياستها الخارجية وبجهودها في ترسيخ دعائم حفظ الأمن والسلم في المنطقة. وأعرب عن التقدير للجهود والمساعي الحثيثة التي تقدمها دولة الكويت ومشاريعها الإنسانية ومساندتها لدعم التنمية والشعوب حول العالم، وتجسيدها للتسمية الأممية لدولة الكويت (مركزا للعمل الإنساني) وأميرها الراحل الشيخ صباح الأحمد رحمه الله (قائدا للعمل الإنساني).
كما تم خلال اللقاء مناقشة أبرز المستجدات الإقليمية والدولية، وبحث أطر التنسيق المشترك حيالها.
وعقب اللقاء الرسمي تم التوقيع على مذكرة تفاهم بين دولة الكويت وكندا الصديقة بشأن التعاون في المجالات التنموية والأمن الغذائي والطاقة المتجددة.
وتناول اللقاء أطر تعزيز الشراكة الثنائية في مجالات التنمية المتعددة، لاسيما الإنسانية منها، وبحث سبل تفعيل تلك الشراكة البينية، بهدف دعم الأوضاع الإنسانية حول العالم.
وأشاد وزير الخارجية بما يشهده التعاون الثنائي بين دولة الكويت وكندا من ازدهار وتقدم مستمر على كل الصعد، مثنيا على ما توصل إليه التعاون المشترك بين البلدين الصديقين في المجالات الإنسانية والتنموية والمشاريع المشتركة.
من جانبه، أعرب وزير التنمية الدولية في كندا الصديقة عن تطلعه لاستمرار نسق التعاون المتين القائم بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات، مشيداً بحكمة دولة الكويت واتزان سياستها الخارجية وبجهودها في ترسيخ دعائم حفظ الأمن والسلم في المنطقة. وأعرب عن التقدير للجهود والمساعي الحثيثة التي تقدمها دولة الكويت ومشاريعها الإنسانية ومساندتها لدعم التنمية والشعوب حول العالم، وتجسيدها للتسمية الأممية لدولة الكويت (مركزا للعمل الإنساني) وأميرها الراحل الشيخ صباح الأحمد رحمه الله (قائدا للعمل الإنساني).
كما تم خلال اللقاء مناقشة أبرز المستجدات الإقليمية والدولية، وبحث أطر التنسيق المشترك حيالها.
وعقب اللقاء الرسمي تم التوقيع على مذكرة تفاهم بين دولة الكويت وكندا الصديقة بشأن التعاون في المجالات التنموية والأمن الغذائي والطاقة المتجددة.