سفير المكسيك: الكويت فاعلة في حملة إنهاء العنف ضد المرأة
قال سفير المكسيك لدى الكويت ميغيل آنخيل إيسيدرو، إن حملة إنهاء العنف ضد المرأة احتفلت خلال الفترة من 25 نوفمبر إلى 10 ديسمبر 2022، من خلال مبادرة الأمين العام للأمم المتحدة «اتحدوا لإنهاء العنف ضد المرأة بحلول عام 2030» بـالأيام الـ (16) من تفعيل مكافحة العنف القائم على النوع الاجتماعي تحت شعار عالمي «اتحدوا! لتفعيل العمل على إنهاء العنف ضد النساء والفتيات».
وأضاف السفير إيسيدرو، في تصريح اليوم، أنه تم تنظيم حملة «المساواة بين الأجيال» التابعة لهيئة الأمم المتحدة للمرأة في جميع أنحاء العالم، مشيرا إلى أن الكويت دولة فاعلة في هذه الحملة.
وأوضح أن الغرض الرئيسي من هذه الحملة هو توسيع نطاق الدعوة إلى العمل العالمي لسد فجوات التمويل وضمان الخدمات الأساسية للناجيات من العنف والتركيز على الوقاية وجمع البيانات التي يمكن أن تحسن الخدمات التي من شأنها أن تؤدي إلى إنقاذ حياة النساء والفتيات.
وأردف أن المكسيك تضطلع بمختلف الالتزامات فيما يتعلق بحقوق الإنسان للنساء والفتيات والتي تم التوقيع عليها من خلال معاهدات دولية مثل اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة «اتفاقية سيداو» واتفاقية دول أميركا اللاتينية لمنع العنف ضد المرأة والمعاقبة عليه والقضاء عليه «اتفاقية بيليم دو بارا» وعليه يتعين على المكسيك تعزيز بيئة خالية من العنف للنساء والفتيات.
وأوضح أنه «وفقا لسياستنا الخارجية النسوية، تؤكد المكسيك مجددا التزامها بالمساواة بين الجنسين وحقوق الإنسان للنساء والفتيات والقضاء على جميع أشكال التمييز والعنف القائم على النوع الاجتماعي».
وأضاف السفير إيسيدرو، في تصريح اليوم، أنه تم تنظيم حملة «المساواة بين الأجيال» التابعة لهيئة الأمم المتحدة للمرأة في جميع أنحاء العالم، مشيرا إلى أن الكويت دولة فاعلة في هذه الحملة.
وأوضح أن الغرض الرئيسي من هذه الحملة هو توسيع نطاق الدعوة إلى العمل العالمي لسد فجوات التمويل وضمان الخدمات الأساسية للناجيات من العنف والتركيز على الوقاية وجمع البيانات التي يمكن أن تحسن الخدمات التي من شأنها أن تؤدي إلى إنقاذ حياة النساء والفتيات.
وأردف أن المكسيك تضطلع بمختلف الالتزامات فيما يتعلق بحقوق الإنسان للنساء والفتيات والتي تم التوقيع عليها من خلال معاهدات دولية مثل اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة «اتفاقية سيداو» واتفاقية دول أميركا اللاتينية لمنع العنف ضد المرأة والمعاقبة عليه والقضاء عليه «اتفاقية بيليم دو بارا» وعليه يتعين على المكسيك تعزيز بيئة خالية من العنف للنساء والفتيات.
وأوضح أنه «وفقا لسياستنا الخارجية النسوية، تؤكد المكسيك مجددا التزامها بالمساواة بين الجنسين وحقوق الإنسان للنساء والفتيات والقضاء على جميع أشكال التمييز والعنف القائم على النوع الاجتماعي».