دوريات بحرية مشتركة أميركية - كويتية - عراقية
• للمرة الثانية خلال 4 أشهر لتعزيز الأمن البحري الإقليمي
«لتعزيز الأمن البحري الإقليمي»، سيّرت القوات البحرية الكويتية والعراقية والأميركية دورية مشتركة في الخليج للمرة الثانية خلال أربعة أشهر.
وبينما أعلنت قيادة الأسطول الخامس الأميركي، على موقعها الإلكتروني أمس، أن «سفناً من البحرية الأميركية عملت مع سفن من البحرية العراقية وقوات خفر السواحل الكويتية، ونفذت تدريبات على المناورة والأمن البحري»، قال قائد القيادة المركزية للقوات البحرية الأميركية والأسطول الخامس والقوات البحرية المشتركة الأدميرال براد كوبر إن «الشراكات أساس الأمن والاستقرار البحري في الشرق الأوسط... وتعاوننا المستمر يشير إلى التزامنا الجماعي بحماية المياه الإقليمية».
وأجرت الدول الثلاث دورية مماثلة في الخليج في 25 أغسطس الماضي، علماً بأن منطقة عمليات الأسطول الخامس الأميركي تضم 21 دولة، والخليج العربي وخليج عمان والبحر الأحمر وأجزاء من المحيط الهندي وثلاث نقاط حرجة في مضيق هرمز وباب المندب وقناة السويس.
وتأتي هذه الدورية بعد نحو أسبوعين من تجاوز 3 قطع بحرية عراقية المياه الإقليمية الكويتية ومطالبة الكويت بغداد بسحبها فوراً، وإعلان القمتين الخليجية، والخليجية ـ الصينية دعم الكويت ضد أي تجاوزات لحدودها.
إلى ذلك، أعلن البنك المركزي العراقي أمس تسلمه 7.9 ملايين دولار متبقية في صندوق التعويضات بعد تسديد كامل التعويضات الخاصة بالكويت والناجمة عن خسائر الغزو عام 1990.
وبينما أعلنت قيادة الأسطول الخامس الأميركي، على موقعها الإلكتروني أمس، أن «سفناً من البحرية الأميركية عملت مع سفن من البحرية العراقية وقوات خفر السواحل الكويتية، ونفذت تدريبات على المناورة والأمن البحري»، قال قائد القيادة المركزية للقوات البحرية الأميركية والأسطول الخامس والقوات البحرية المشتركة الأدميرال براد كوبر إن «الشراكات أساس الأمن والاستقرار البحري في الشرق الأوسط... وتعاوننا المستمر يشير إلى التزامنا الجماعي بحماية المياه الإقليمية».
وأجرت الدول الثلاث دورية مماثلة في الخليج في 25 أغسطس الماضي، علماً بأن منطقة عمليات الأسطول الخامس الأميركي تضم 21 دولة، والخليج العربي وخليج عمان والبحر الأحمر وأجزاء من المحيط الهندي وثلاث نقاط حرجة في مضيق هرمز وباب المندب وقناة السويس.
وتأتي هذه الدورية بعد نحو أسبوعين من تجاوز 3 قطع بحرية عراقية المياه الإقليمية الكويتية ومطالبة الكويت بغداد بسحبها فوراً، وإعلان القمتين الخليجية، والخليجية ـ الصينية دعم الكويت ضد أي تجاوزات لحدودها.
إلى ذلك، أعلن البنك المركزي العراقي أمس تسلمه 7.9 ملايين دولار متبقية في صندوق التعويضات بعد تسديد كامل التعويضات الخاصة بالكويت والناجمة عن خسائر الغزو عام 1990.