«بوبيان»: خطط لإدارة الثروات وفرص للاستثمار
التويجري: الاستفادة من تكامل المجموعة وتوسيع نطاق خدماتها خليجياً
نشر
في 13-12-2022
آخر
تحديث 13-12-2022 | 19:25
أكد رئيس مجلس إدارة شركة بوبيان كابيتال للاستثمار عضو مجلس إدارة بنك لندن والشرق الأسط في مجموعة بنك بوبيان عبدالله التويجري أن مجموعة البنك تسعى خلال الفترة المقبلة إلى المزيد من التوسع خليجيا، ومنح المستثمرين المزيد من الحلول والفرص الجديدة للاستثمار.
وقال التويجري إن مستشار المجموعة لشؤون إدارة الثروات جبرا غندور سيتولى هذه المسؤولية، نظرا للخبرات التي يتمتع بها، والتي اكتسبها من خلال شغله العديد من المناصب التنفيذية في بنك لندن والشرق الأوسط وبوبيان كابيتال، وغيرها من البنوك والمؤسسات المالية، إلى جانب علاقاته الممتدة في الكويت والمنطقة، والتي ستساهم بدرجة كبيرة في تطوير هذا المجال الذي تدخله المجموعة بتوسع أكبر.
وحول خطط المجموعة لإدارة الثروات، أفاد بأن ذلك سيتم من خلال بنك لندن والشرق الأوسط، الذي يمتلك «بوبيان» 70% من رأسماله، حيث ستكون البداية من خلال إدارة أصول البنك واستثمارات عملائه، ومن ثم المزيد من التوسع خليجيا، مضيفا أن بنك لندن والشرق الأوسط لديه فرع في دبي، ولديه خطط لمزيد من الانتشار في مختلف دول الخليج، وهو ما سيعمل على تسريع وتيرة جذب المزيد من الثروات لإدارتها ووضع الخطط المناسبة لأصحابها في مختلف مجالات الاستثمار.
من جانبه، ذكر غندور أن تكامل أطراف المجموعة، ممثلة في بنك بوبيان وبنك لندن والشرق الأوسط وبوبيان كابيتال، يمثل تكاملا نموذجيا يجمع بين مجموعة مختلفة من الخبرات الممتدة جغرافيا، والتي ستمنح المستثمر خيارات جيدة للاستثمار الآمن، مضيفا أنه سيتم التعاون مع العديد من شركات الاستثمار والعقار الكبرى من أجل تقديم الأفضل للعملاء الراغبين في الاستثمار.
وأشار إلى أنه في ظل ارتفاع مخاطر الاستثمار والخيارات التي تقدم لأصحاب الثروات يصبح البحث عن الجهات الموثوق فيها، والتي تمتلك الخبرات أمرا حتميا للمستثمر الذي يسعى إلى تنمية ثروته والاستثمار بأقل مخاطرة ممكنة مع الاعتماد على الشريك الأفضل الذي يمكن أن يمنحه مزايا استثمارية جيدة.
وأفاد بأن إدارة الثروات ليست مجرد نصيحة استثمارية، بل تتخطى النصيحة إلى أسلوب شامل، يتضمن تصميم استراتيجيات استثمارية تشمل الفهم الشامل للوضع المالي لكل مستثمر وأهدافه، وتتبع عملية منظمة قد تشمل التخطيط الاستثماري وإدارة المخاطر للحفاظ على الثروة وتنميتها، مضيفا أن مجموعة بنك بوبيان تسعى للمزيد من التوسع والانطلاق في دول المنطقة، والاستفادة من مزايا وجود بنكها التابع بنك لندن والشرق الأوسط المتمركز في لندن عاصمة المال والاستثمار الأوروبية.
وقال التويجري إن مستشار المجموعة لشؤون إدارة الثروات جبرا غندور سيتولى هذه المسؤولية، نظرا للخبرات التي يتمتع بها، والتي اكتسبها من خلال شغله العديد من المناصب التنفيذية في بنك لندن والشرق الأوسط وبوبيان كابيتال، وغيرها من البنوك والمؤسسات المالية، إلى جانب علاقاته الممتدة في الكويت والمنطقة، والتي ستساهم بدرجة كبيرة في تطوير هذا المجال الذي تدخله المجموعة بتوسع أكبر.
وحول خطط المجموعة لإدارة الثروات، أفاد بأن ذلك سيتم من خلال بنك لندن والشرق الأوسط، الذي يمتلك «بوبيان» 70% من رأسماله، حيث ستكون البداية من خلال إدارة أصول البنك واستثمارات عملائه، ومن ثم المزيد من التوسع خليجيا، مضيفا أن بنك لندن والشرق الأوسط لديه فرع في دبي، ولديه خطط لمزيد من الانتشار في مختلف دول الخليج، وهو ما سيعمل على تسريع وتيرة جذب المزيد من الثروات لإدارتها ووضع الخطط المناسبة لأصحابها في مختلف مجالات الاستثمار.
من جانبه، ذكر غندور أن تكامل أطراف المجموعة، ممثلة في بنك بوبيان وبنك لندن والشرق الأوسط وبوبيان كابيتال، يمثل تكاملا نموذجيا يجمع بين مجموعة مختلفة من الخبرات الممتدة جغرافيا، والتي ستمنح المستثمر خيارات جيدة للاستثمار الآمن، مضيفا أنه سيتم التعاون مع العديد من شركات الاستثمار والعقار الكبرى من أجل تقديم الأفضل للعملاء الراغبين في الاستثمار.
وأشار إلى أنه في ظل ارتفاع مخاطر الاستثمار والخيارات التي تقدم لأصحاب الثروات يصبح البحث عن الجهات الموثوق فيها، والتي تمتلك الخبرات أمرا حتميا للمستثمر الذي يسعى إلى تنمية ثروته والاستثمار بأقل مخاطرة ممكنة مع الاعتماد على الشريك الأفضل الذي يمكن أن يمنحه مزايا استثمارية جيدة.
وأفاد بأن إدارة الثروات ليست مجرد نصيحة استثمارية، بل تتخطى النصيحة إلى أسلوب شامل، يتضمن تصميم استراتيجيات استثمارية تشمل الفهم الشامل للوضع المالي لكل مستثمر وأهدافه، وتتبع عملية منظمة قد تشمل التخطيط الاستثماري وإدارة المخاطر للحفاظ على الثروة وتنميتها، مضيفا أن مجموعة بنك بوبيان تسعى للمزيد من التوسع والانطلاق في دول المنطقة، والاستفادة من مزايا وجود بنكها التابع بنك لندن والشرق الأوسط المتمركز في لندن عاصمة المال والاستثمار الأوروبية.
