اعتصمت مجموعة من مُربّي الثروة الحيوانية، صباح أمس، أمام مجلس الأمة، احتجاجا على إغلاق الأماكن الخاصة بالرعي، والتضييق على أصحاب الحلال، والمطالبة بزيادة الدعوم، نظرا لارتفاع أسعار الأعلاف.
وعبّر المربيون، خلال الوفقة الاحتجاجية، عن استيائهم من قرارات «التشبيك العشوائية»، مؤكدين أنها أضرت بالبيئة، بينما الماشية تعدّ من مكونات الحياة البرية الرئيسية، ووجودها استدامة للبيئة.
وطالبوا بإعادة النظر في مسألة الدعوم للأعلاف الحيوانية، والأماكن الخاصة للرعي، مؤكدين قلة أماكن الرعي، بالرغم من المساحة الشاسعة في المناطق البرية، والتي تحتاجها الثروة الحيوانية.
في سياق متصل، قال عضو المجلس البلدي، فهيد المويزري، إنه قدّم مقترحاً لتخصيص أراضٍ دائمة للرعي بالتنسيق مع الجهات المعنية. ووصف قرارات وضع الشباك في بعض المناطق البرية لمنع الرعي بأنها «سيئة» في شكلها وتوقيتها.
وعبّر المربيون، خلال الوفقة الاحتجاجية، عن استيائهم من قرارات «التشبيك العشوائية»، مؤكدين أنها أضرت بالبيئة، بينما الماشية تعدّ من مكونات الحياة البرية الرئيسية، ووجودها استدامة للبيئة.
وطالبوا بإعادة النظر في مسألة الدعوم للأعلاف الحيوانية، والأماكن الخاصة للرعي، مؤكدين قلة أماكن الرعي، بالرغم من المساحة الشاسعة في المناطق البرية، والتي تحتاجها الثروة الحيوانية.
في سياق متصل، قال عضو المجلس البلدي، فهيد المويزري، إنه قدّم مقترحاً لتخصيص أراضٍ دائمة للرعي بالتنسيق مع الجهات المعنية. ووصف قرارات وضع الشباك في بعض المناطق البرية لمنع الرعي بأنها «سيئة» في شكلها وتوقيتها.