«حولي البلدي» تعتمد نقل مركز «ناتو» إلى وزارة الخارجية

«العاصمة» أبقت «تطوير فيلكا» وأحالت «دورات المياه» للبلدية

نشر في 31-10-2024
آخر تحديث 30-10-2024 | 19:46
جانب من اجتماع لجنة محافظة حولي
جانب من اجتماع لجنة محافظة حولي

وافقت لجنة حولي بالمجلس البلدي، في اجتماعها أمس برئاسة العضو ناصر الجدعان، على طلب وزارة الخارجية نقل تبعية مبنى المركز الإقليمي لحلف شمال الأطلسي (ناتو) ومبادرة أسطنبول للتعاون لمصلحتها، في منطقة غرب مشرف الدبلوماسية.

واعتمدت اللجنة تعديل جدول توزيع قسائم مشروع تنظيم القطعة رقم 66 في منطقة حولي، وطلب هيئة الطرق والنقل البري تخصيص مواقف سيارات سطحية في منطقة الصديق قطعة رقم 2، وعلى الاقتراح المقدم بشأن استحداث استدارة على طريق شارع ناصر المبارك، كما وافقت على طلب وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجدة استقطاع جزء من محطة التحويل الرئيسية في منطقة السلام قطعة رقم 2 لمشروع مبنى إداري لقسم المكثفات.

وأبقت اللجنة على الجدول طلب وزارة التربية استغلال القسائم أرقام 51,52,53,54 -60,61,62,63 في قطعة رقم 8 بمنطقة الجابرية مقرا لمدرسة الجابرية الهندية بصفة مؤقتة لتحديث الرد القانوني، كما أبقت في الجدول على السؤال المتعلق بشأن المدارس الخاصة في منطقة سلوى.

وأبدت اللجنة عدم موافقتها على الكتاب المقدم من إحدى المدارس الخاصة بشأن نقل مقر المدرسة من منطقة السالمية قطعة رقم 12 إلى القطعة رقم 10 شارع سبأ قسيمة 28، فيما أحالت المقترح المقدّم من أحد المواطنين الوارد عبر منصة تواصل المتضمن إنشاء جسر في منطقة مشرف شارع الغوص، كما حفظت اللجنة الاقتراحات المقدمة بشأن تخصيص ساحة في منطقة الشهداء بجنوب السرة قطعة رقم 5 لتحويلها إلى حديقة عامة، وبشأن عمل مدخل من الطريق الدائري الخامس إلى منطقة الرميثية قطعة رقم 11 و12.

من جانبها، أحالت لجنة محافظة العاصمة إلى الجهاز التنفيذي في البلدية، خلال اجتماعها أمس برئاسة د. حسن كمال، اقتراح العضو فهد العبدالجادر بشأن دورات المياه العمومية التابعة للبلدية، وذلك لإعداد تصوّر من قطاع الخدمات.

وأبقت على جدول أعمالها كلا من اقتراح العضو د. حسن كمال بشأن رؤية البلدية لمنطقتي المرقاب والصوابر، وبشأن تطوير جزيرة فيلكا، والطلب المقدم من المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بشأن مشروع جبلة الثقافية، لدعوة وزارة المالية والمؤسسة العامة للرعاية السكنية والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعة والمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب.

back to top