أعلنت كوريا الشمالية اليوم أنها اختبرت أحد أقوى صواريخها البالستية لتعزيز قوة الردع النووية الخاصة بها، في أول اختبار أسلحة يجريه كيم جونغ أون منذ اتهامه بإرسال جنود إلى روسيا.
وأكد كيم في موقع الإطلاق أن بلاده أطلقت الصاروخ العابر للقارات في «عمل عسكري مناسب» يهدف إلى
إظهار «إرادة الرد» على أعداء البلاد. وجاءت عملية الإطلاق بعد ساعات من دعوة وزيرَي الدفاع الأميركي لويد أوستن والكوري الجنوبي كيم يونغ-هيون، كوريا الشمالية إلى سحب قواتها من روسيا حيث تقول واشنطن إن بيونغ يانغ نشرت 10 آلاف جندي.