وقّع أكثر من 300 خبير اقتصادي على رسالة مفتوحة تنتقد الرؤية الاقتصادية للرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، وتحث الناخبين على عدم التصويت له في الانتخابات الرئاسية وإعادته إلى البيت الأبيض.
وزعم الخبراء الاقتصاديون، في الرسالة، أن ترامب يُشكّل «تهديداً للديمقراطية»، مستشهدين بـ«تحذيرات مروعة» من أولئك الذين خدموا في إدارته الأولى.
وكتب الخبراء «حواجز الديمقراطية صمدت بالكاد في ولايته الأولى، وقد لا تصمد في فترة ثانية، وإذا انتخبنا شخصاً يحاول إنهاء الديمقراطية في كل منعطف، كما فعل ترامب بعد خسارة انتخابات 2020، فقد تنتهي حقاً، تماماً كما حدث في دول أخرى».
ووقّع على الرسالة المفتوحة خبراء اقتصاد من جامعات كبرى في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، فضلاً عن 3 من الحائزين على جائزة نوبل: الأستاذة في جامعة هارفارد كلوديا غولدين، وروجر ميرسون من جامعة شيكاغو، والاقتصادي الشهير جوزيف ستيغليتز.
ورغم أن الناخبين يقولون في كثير من الأحيان إنهم يثقون في ترامب أكثر في الاقتصاد من منافسته نائب الرئيس كامالا هاريس، فقد وصف خبراء الاقتصاد الأداء الاقتصادي خلال إدارة ترامب الأولى بأنه «غير ملحوظ».
ومثل العديد من خبراء الاقتصاد، يزعم الموقعون أن أجندة ترامب التجارية «سوف تأتي بنتائج عكسية من خلال رفع الأسعار على المستهلكين».
وكتبوا «كما لم تدفع المكسيك ثمن الجدار في ولايته الأولى، فإن الصين لن تدفع ثمن تعريفات ترامب الجمركية إذا مُنح فترة ولاية ثانية، وسوف تفعلون أنتم ذلك».
وتزعم الرسالة المفتوحة أن تركيز ترامب على التجارة يستند إلى «تشخيص خاطئ» للاقتصاد وأن عمال المصانع المتعثرين سوف «يخدمهم بشكل أفضل رئيس على استعداد للتعامل مع الواقع، بدلاً من رئيس يبني عوالم خيالية معقدة مليئة بالأعداء في كل زاوية».
وزعم الخبراء الاقتصاديون، في الرسالة، أن ترامب يُشكّل «تهديداً للديمقراطية»، مستشهدين بـ«تحذيرات مروعة» من أولئك الذين خدموا في إدارته الأولى.
وكتب الخبراء «حواجز الديمقراطية صمدت بالكاد في ولايته الأولى، وقد لا تصمد في فترة ثانية، وإذا انتخبنا شخصاً يحاول إنهاء الديمقراطية في كل منعطف، كما فعل ترامب بعد خسارة انتخابات 2020، فقد تنتهي حقاً، تماماً كما حدث في دول أخرى».
ووقّع على الرسالة المفتوحة خبراء اقتصاد من جامعات كبرى في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، فضلاً عن 3 من الحائزين على جائزة نوبل: الأستاذة في جامعة هارفارد كلوديا غولدين، وروجر ميرسون من جامعة شيكاغو، والاقتصادي الشهير جوزيف ستيغليتز.
ورغم أن الناخبين يقولون في كثير من الأحيان إنهم يثقون في ترامب أكثر في الاقتصاد من منافسته نائب الرئيس كامالا هاريس، فقد وصف خبراء الاقتصاد الأداء الاقتصادي خلال إدارة ترامب الأولى بأنه «غير ملحوظ».
ومثل العديد من خبراء الاقتصاد، يزعم الموقعون أن أجندة ترامب التجارية «سوف تأتي بنتائج عكسية من خلال رفع الأسعار على المستهلكين».
وكتبوا «كما لم تدفع المكسيك ثمن الجدار في ولايته الأولى، فإن الصين لن تدفع ثمن تعريفات ترامب الجمركية إذا مُنح فترة ولاية ثانية، وسوف تفعلون أنتم ذلك».
وتزعم الرسالة المفتوحة أن تركيز ترامب على التجارة يستند إلى «تشخيص خاطئ» للاقتصاد وأن عمال المصانع المتعثرين سوف «يخدمهم بشكل أفضل رئيس على استعداد للتعامل مع الواقع، بدلاً من رئيس يبني عوالم خيالية معقدة مليئة بالأعداء في كل زاوية».