«زين» ترعى مؤتمر «كويت الاستدامة» في حديقة الشهيد
نشر
في 14-12-2022
آخر
تحديث 14-12-2022 | 18:31
أعلنت شركة زين رعايتها الرئيسة لمؤتمر «كويت الاستدامة»، الذي أقيم في حديقة الشهيد تحت شعار «التنوع البيولوجي لبناء مستقبل مستدام»، بتنظيم جمعية العلاقات العامة الكويتية، بالشراكة مع الهيئة العامة للبيئة، تحت رعاية وحضور رئيس مجلس الإدارة المدير العام للهيئة العامة للبيئة الشيخ عبدالله أحمد الحمود.
وأتى دعم «زين» لهذه المبادرة المجتمعية، إسهاماً منها بتشجيع المشاريع التي تهدف إلى تعزيز الوعي بمفهوم الاستدامة البيئية، وهي القضية التي تنظر إليها الشركة بعين الأهمية، لما لها من أثر كبير على حياة الجميع، حيث تسعى رسالة «زين» الاجتماعية إلى خلق ثقافة الاستدامة في المجتمع، وتعزيز الإدراك بأهمية دور كل فرد في تقليل الاستهلاك وتطبيق الترشيد وإعادة التدوير، وغيرها من الممارسات المستدامة التي تسهم في الحد من آثار تغير المناخ.
وشهد المؤتمر تنظيم أربع جلسات حوارية حول عدد من المواضيع المهمة المتعلقة بالاستدامة البيئية والتنوع البيولوجي، إذ شاركت «زين» في إحدى الجلسات لاستعراض أهدافها واستراتيجياتها المجتمعية لتحقيق رؤيتها للاستدامة البيئية، مع تسليط الضوء على برامجها وإسهاماتها لمواجهة تغيّر المناخ وتخفيض الانبعاثات الكربونية.
كما قامت الشركة خلال المؤتمر باستعراض مبادرتها الخاصة بأكياس التسوق المُعاد تدويرها، والتي تم صنعها بشكل مبتكر من إعلانات «زين» الكبيرة في الشوارع، والتي تُقدمها لعملائها ليستخدموها لمشترياتهم بدلاً من الأكياس البلاستيكية، حرصاً منها على تعزيز مفهوم التسوق المستدام ونشر الوعي البيئي الإيجابي.
وتلتزم «زين»، من خلال استراتيجيتها للاستدامة، ببناء خطط لمواجهة تغير المناخ، والإسهام في تخفيض الانبعاثات الكربونية، بما يتناسب مع اتفاقية باريس (2015)، حيث تُصنف «زين» حالياً بمستوى -A من قبل القائمة العالمية لمشروع الإفصاح عن انبعاثات الكربون (Carbon Disclosure Project)، وهو انعكاس لنجاحها في تلبية المعايير والمتطلبات الخاصة بالمشروع، كما تُعد «زين» من الشركات القليلة في أسواق المنطقة التي تحمل عضوية في مشروع CDP.
وقامت الشركة بتأسيس العديد من المبادرات عبر شركات مجموعة زين للتشجيع على إعادة التدوير داخل المؤسسة وخارجها، منها: توزيع الأكياس المستدامة القابلة لإعادة الاستخدام على جميع موظفي الشركة، وتركيب برادات المياه لتقليل استخدام العبوات البلاستيكية.
كما قامت بتطوير وتطبيق أول عملية شاملة لمراقبة سلسة التوريد في مخازنها من الفئة الثالثة (scope 3 inventory process)، والتي تتماشى مع متطلبات بروتوكول الغازات الدفيئة (GHG) المعتمد عالمياً، وتسمح هذه العملية للشركة بالكشف والإبلاغ عن انبعاثاتها بشكل دقيق، وتساعدها على التعرف على أفضل الفرص لتقليل انبعاثات الغازات الدفيئة المتعلقة بعملياتها.
وتستمر «زين» في بحث رؤيتها الاستراتيجية للتصدي لآثار تغير المناخ تحت مظلة استراتيجيتها للاستدامة للأعوام 2020-2025، فالشركة تعتبرها ركيزة أساسية وضعت لها ثلاثة مجالات رئيسة للتركيز عليها، وهي: استهلاك الطاقة والشبكة، والاستراتيجية والاتصال، وإدارة المخلفات والاقتصاد الدائري.
وهدف مؤتمر «كويت الاستدامة» إلى تغيير بعض السياسات التنموية الخاطئة، والعمل على تحقيق استدامة التنوع البيولوجي، ووقف التدهور والتراجع في البيئة الطبيعية، إضافة إلى الحد من انتشار السلوكيات الخاطئة والسلبية في التعامل مع البيئة، وتعزيز ثقافة الاستثمار في التنوع البيولوجي والطبيعة المستدامة، كما سعى إلى تشجيع وتوحيد الجهود بين القطاعين العام والخاص، والاستفادة من الأفكار الشبابية والمشاريع الناشئة التي تصب في مصلحة الحفاظ على التنوع البيولوجي والتنمية المستدامة.
وأتى دعم «زين» لهذه المبادرة المجتمعية، إسهاماً منها بتشجيع المشاريع التي تهدف إلى تعزيز الوعي بمفهوم الاستدامة البيئية، وهي القضية التي تنظر إليها الشركة بعين الأهمية، لما لها من أثر كبير على حياة الجميع، حيث تسعى رسالة «زين» الاجتماعية إلى خلق ثقافة الاستدامة في المجتمع، وتعزيز الإدراك بأهمية دور كل فرد في تقليل الاستهلاك وتطبيق الترشيد وإعادة التدوير، وغيرها من الممارسات المستدامة التي تسهم في الحد من آثار تغير المناخ.
وشهد المؤتمر تنظيم أربع جلسات حوارية حول عدد من المواضيع المهمة المتعلقة بالاستدامة البيئية والتنوع البيولوجي، إذ شاركت «زين» في إحدى الجلسات لاستعراض أهدافها واستراتيجياتها المجتمعية لتحقيق رؤيتها للاستدامة البيئية، مع تسليط الضوء على برامجها وإسهاماتها لمواجهة تغيّر المناخ وتخفيض الانبعاثات الكربونية.
كما قامت الشركة خلال المؤتمر باستعراض مبادرتها الخاصة بأكياس التسوق المُعاد تدويرها، والتي تم صنعها بشكل مبتكر من إعلانات «زين» الكبيرة في الشوارع، والتي تُقدمها لعملائها ليستخدموها لمشترياتهم بدلاً من الأكياس البلاستيكية، حرصاً منها على تعزيز مفهوم التسوق المستدام ونشر الوعي البيئي الإيجابي.
وتلتزم «زين»، من خلال استراتيجيتها للاستدامة، ببناء خطط لمواجهة تغير المناخ، والإسهام في تخفيض الانبعاثات الكربونية، بما يتناسب مع اتفاقية باريس (2015)، حيث تُصنف «زين» حالياً بمستوى -A من قبل القائمة العالمية لمشروع الإفصاح عن انبعاثات الكربون (Carbon Disclosure Project)، وهو انعكاس لنجاحها في تلبية المعايير والمتطلبات الخاصة بالمشروع، كما تُعد «زين» من الشركات القليلة في أسواق المنطقة التي تحمل عضوية في مشروع CDP.
وقامت الشركة بتأسيس العديد من المبادرات عبر شركات مجموعة زين للتشجيع على إعادة التدوير داخل المؤسسة وخارجها، منها: توزيع الأكياس المستدامة القابلة لإعادة الاستخدام على جميع موظفي الشركة، وتركيب برادات المياه لتقليل استخدام العبوات البلاستيكية.
كما قامت بتطوير وتطبيق أول عملية شاملة لمراقبة سلسة التوريد في مخازنها من الفئة الثالثة (scope 3 inventory process)، والتي تتماشى مع متطلبات بروتوكول الغازات الدفيئة (GHG) المعتمد عالمياً، وتسمح هذه العملية للشركة بالكشف والإبلاغ عن انبعاثاتها بشكل دقيق، وتساعدها على التعرف على أفضل الفرص لتقليل انبعاثات الغازات الدفيئة المتعلقة بعملياتها.
وتستمر «زين» في بحث رؤيتها الاستراتيجية للتصدي لآثار تغير المناخ تحت مظلة استراتيجيتها للاستدامة للأعوام 2020-2025، فالشركة تعتبرها ركيزة أساسية وضعت لها ثلاثة مجالات رئيسة للتركيز عليها، وهي: استهلاك الطاقة والشبكة، والاستراتيجية والاتصال، وإدارة المخلفات والاقتصاد الدائري.
وهدف مؤتمر «كويت الاستدامة» إلى تغيير بعض السياسات التنموية الخاطئة، والعمل على تحقيق استدامة التنوع البيولوجي، ووقف التدهور والتراجع في البيئة الطبيعية، إضافة إلى الحد من انتشار السلوكيات الخاطئة والسلبية في التعامل مع البيئة، وتعزيز ثقافة الاستثمار في التنوع البيولوجي والطبيعة المستدامة، كما سعى إلى تشجيع وتوحيد الجهود بين القطاعين العام والخاص، والاستفادة من الأفكار الشبابية والمشاريع الناشئة التي تصب في مصلحة الحفاظ على التنوع البيولوجي والتنمية المستدامة.
