في إطار احتفال «لوياك» بمرور عشرين عاماً على تأسيسها، قامت فارعة السقاف رئيسة مجلس إدارة «لوياك»، بزيارة شركة المركز المالي الكويتي (المركز)، التي تُعد من أولى الشركات الشريكة في مسيرة «لوياك» العشرينية، لتقديم درع تذكارية بهذه المناسبة. وكان باستقبالها ضرار الغانم، رئيس مجلس الإدارة، وعلي خليل، الرئيس التنفيذي، وعبداللطيف النصف، العضو المنتدب - إدارة الثروات وتطوير الأعمال.
وكانت درع التكريم على شكل ثمرة الرمان، وأُرفقت معها رسالة تقدير جاء فيها: «شركاؤنا الأعزاء، تختزن ثمرة الرمان من الحكايا والأسرار ما يعادل جواهرها الحمراء المخبأة في جيوبها. وعبر تاريخها العريق المديد، احتفظت شجرة الرمان لنفسها بمكانة مقدَّسة في قلوب الشعوب، واعتبرها الناس دلالة على العمل الصالح والخصوبة والخير الوفير. اخترنا ثمرة الرمان كهدية رمزية لكم لتمثل مسيرتنا العشرينية الخصبة التي بدأت معكم وكبرت بكم. شركاؤنا الأعزاء، معكم مكنّا جواهر من الشباب العربي، ومعكم تمكنا من النجاح حتى بلغنا العشرين».
جدير بالذكر، أن شركة «المركز» كانت شريكاً استراتيجياً لـ «لوياك» منذ تأسيسها عام 2002. وقد رحب ضرار الغانم بفارعة السقاف، وعبَّر عن اعتزازه وأسرة «المركز» بلوياك وإنجازاتها، وأكد استمرار «المركز» بدوره في دعم المجتمع المدني وتمكينه.
وقال: «نلتقي مع (لوياك) بمنظومة القيم التي تتبناها، ونؤمن بأهمية رسالتها. شهدنا خلال العشرين عاماً الماضية التزاماً ووفاءً بالخطط التي قدمت لنا، ولمسنا النتائج من مخرجات برامجهم. أسست (لوياك) لأجيال من القادة الذين أصبحوا اليوم مؤثرين، وبمواقع مهنية مهمة».
وتساهم «المركز» في عدة برامج تنظمها «لوياك»، ضمنها برنامج الجوهر للتدريب الإعلامي، الذي تُعد شريكاً استراتيجياً فيه منذ إطلاقه في يونيو 2020 وحتى اليوم.
وكانت درع التكريم على شكل ثمرة الرمان، وأُرفقت معها رسالة تقدير جاء فيها: «شركاؤنا الأعزاء، تختزن ثمرة الرمان من الحكايا والأسرار ما يعادل جواهرها الحمراء المخبأة في جيوبها. وعبر تاريخها العريق المديد، احتفظت شجرة الرمان لنفسها بمكانة مقدَّسة في قلوب الشعوب، واعتبرها الناس دلالة على العمل الصالح والخصوبة والخير الوفير. اخترنا ثمرة الرمان كهدية رمزية لكم لتمثل مسيرتنا العشرينية الخصبة التي بدأت معكم وكبرت بكم. شركاؤنا الأعزاء، معكم مكنّا جواهر من الشباب العربي، ومعكم تمكنا من النجاح حتى بلغنا العشرين».
جدير بالذكر، أن شركة «المركز» كانت شريكاً استراتيجياً لـ «لوياك» منذ تأسيسها عام 2002. وقد رحب ضرار الغانم بفارعة السقاف، وعبَّر عن اعتزازه وأسرة «المركز» بلوياك وإنجازاتها، وأكد استمرار «المركز» بدوره في دعم المجتمع المدني وتمكينه.
وقال: «نلتقي مع (لوياك) بمنظومة القيم التي تتبناها، ونؤمن بأهمية رسالتها. شهدنا خلال العشرين عاماً الماضية التزاماً ووفاءً بالخطط التي قدمت لنا، ولمسنا النتائج من مخرجات برامجهم. أسست (لوياك) لأجيال من القادة الذين أصبحوا اليوم مؤثرين، وبمواقع مهنية مهمة».
وتساهم «المركز» في عدة برامج تنظمها «لوياك»، ضمنها برنامج الجوهر للتدريب الإعلامي، الذي تُعد شريكاً استراتيجياً فيه منذ إطلاقه في يونيو 2020 وحتى اليوم.