- للمرة الأولى يعلن العدو عن أكثر من 2500 قتيل من جيشه.
- وكذلك يُعلن عن 5000 جريح ومعوق.
- وأن الحرب تكلفه 240 مليون دولار لليوم الواحد.
- هناك 250 أسيراً لدى المقاومة بينهم عسكريون من الرتب الكبيرة.
- 4000 جندي وضابط احتياط يرفضون الانخراط في القتال.
- 400 طيار أضربوا عن العمل.
- 750 ألف يهودي فروا من البلاد والمطارات مكتظة بمن يريدون الفرار أيضاً.
- 500 ألف يهودي تركوا المستوطنات.
- تمزق المجتمع اليهودي أظهر هشاشة فكرة يهودية الوطن.
- عسكرة الجميع أدت إلى شلل الاقتصاد.
- توقف الدخل السياحي بعد أن توقفت السياحة تماماً.
- توقف عمل شركات الاستثمار بعدما انتقل الكثير منها خارج الكيان.
- توقف المصانع عن العمل والتصدير للخارج.
- تعطل الجامعات والحياة الأكاديمية.
- المحاكم الدولية تحكم بمعاقبة قادة الكيان الصهيوني.
- الاحتجاجات والمظاهرات في كل بلاد العالم تندد وتهتف ضد ممارسات الصهاينة.
***
وبالمقابل:
- أصبحت فلسطين هي القضية المحورية عند شعوب العالم.
- وتعاطف العالم كله مع أهل غزة بتقديم المساعدات الإنسانية والطبية.
- وتصدى الشرفاء للمُتصهينين العرب ممن لا شرف لهم ولا كرامة، فلعنوا أسلاف أسلافهم بردودٍ جعلتهم يعرفون حجمهم فيخرسون.
***
وبعد:
فهذه لقطات سريعة جمعتها مما نشرهُ الإعلام الصهيوني لأرد بها على أولئك الذين يرددون كلاماً يُظهر أن المقاومة قد تسرعت وألقت بنفسها إلى التهلكة... نعم هناك خسائر في صفوف المقاومة وهذا أمر طبيعي، ولكن لو نلقي نظرة على خسائر العدو فسنجدها ليست بسيطة، فإسرائيل لم تعد هي نفس إسرائيل قبل السابع من أكتوبر 2023.