استقرت مؤشرات بورصة الكويت على مكاسب محدودة جدا اليوم، وربح مؤشر السوق العام نسبة 0.08 في المئة أي 5.65 نقاط ليقفل على مستوى 7390.5 نقطة بسيولة مدعومة من تداولات سهم التجاري والتي تجاوزت 18 مليون دينار لتصل سيولة الجلسة الاجمالية إلى 41.9 مليون دينار تداولت 125 مليون سهم عبر 5994 صفقة فقط، وتم تداول 120 سهما ربح منها 61 سهما وخسر 42 سهما بينما استقر 17 سهما دون تغير. وكذلك ربح مؤشر السوق الأول وبنفس النسبة 0.08 في المئة أي 6.56 نقاط ليقفل على مستوى 8227.87 نقطة بسيولة محدودة بالكاد بلغت 16.5 مليون دينار تداولت 36.1 مليون سهم فقط عبر 3432 صفقة، وارتفع 13 سهما مقابل تراجع 9 اسهم واستقرار 3 دون تغير.
وسجل مؤشر السوق الرئيسي ارتفاعا اقل كان بنسبة 0.06 في المئة أي 3.58 نقاط ليبقى على مستوى 5664.73 نقطة وبقيمة تداولات عالية بلغت 25.3 مليون دينار مدعومة بسيولة البنك التجاري التي تجاوزت 18 مليون دينار، وتم تداول 88.8 مليون سهم عبر 2562 صفقة، وتم تداول 95 سهما ربح منها 48 سهما وخسر 33 سهما بينما استقر 14 سهما دون تغير.
ترقب الترقية
وساد الهدوء بداية تعاملات بورصة الكويت بالرغم من التغيرات الإيجابية على مستوى الأسواق المالية العالمية وأسعار النفط وبيانات الاقتصاد الأميركي، والتي ظهر أهمها لهذا الأسبوع وهو نسبة التضخم التي واصلت التراجع للشهر الخامس على التوالي، واستجابت لعمليات رفع الفائدة والتي سيعلن آخرها لهذا العام مساء أمس بعد نهاية تعاملات الأسواق الخليجية، وجاءت سيولة البداية محدودة جداً، ولم تتجاوز نصف مليون دينار توزعت على مجموعة أسهم كان منها اسهم من السوق الرئيسي، وساهم سهم التجاري في رفع رقم القيمة بشكل كبير وكان اكثر من نصفها، وتراجعت أسعار معظم الأسهم الرئيسية مثل بيتك وأجيليتي ووطني وصناعات وزين وبعض الأسهم في الرئيسي والتي كان ابرزها سهم الخليجي حيث خسر 7.4 في المئة، كما خسر سهم الأولى بعد خسارة قضية جديدة وتداول حول 66 فلسا متراجعا بنسبة 6.3 في المئة. بالمقابل ارتدت بعض الأسهم القيادية خلال فترة المزاد وبعكس الفترة امس الأول وربحت اسهم بيتك ووطني بفلس لكل منهما وكان الصعود الكبير لسهم زين بنسبة 1.2 في المئة أي 7 فلوس. ومن اسهم الرئيسي ربح سهم صالحية وجي اف اتش والعيد والمتحد والأهلي، لتنتهي الجلسة متعادلة تقريبا ولكن بسيولة محدودة.
ومال أداء مؤشرات الأسواق المالية الخليجية الى الارتفاع بقيادة مؤشر السوق السعودي وللجلسة الثانية على التوالي حيث حقق حوالي 0.7 في المئة، كما ربحت أسواق الكويت ومؤشرا الامارات والبحرين بنسب متفاوتة، واستمر مؤشر سوق قطر بالتراجع وخسر ما يقارب من النقطة المئوية وتمت عمليات جني أرباح على مؤشر السوق العماني بعد ارتفاعات متتالية.
وسجل مؤشر السوق الرئيسي ارتفاعا اقل كان بنسبة 0.06 في المئة أي 3.58 نقاط ليبقى على مستوى 5664.73 نقطة وبقيمة تداولات عالية بلغت 25.3 مليون دينار مدعومة بسيولة البنك التجاري التي تجاوزت 18 مليون دينار، وتم تداول 88.8 مليون سهم عبر 2562 صفقة، وتم تداول 95 سهما ربح منها 48 سهما وخسر 33 سهما بينما استقر 14 سهما دون تغير.
ترقب الترقية
وساد الهدوء بداية تعاملات بورصة الكويت بالرغم من التغيرات الإيجابية على مستوى الأسواق المالية العالمية وأسعار النفط وبيانات الاقتصاد الأميركي، والتي ظهر أهمها لهذا الأسبوع وهو نسبة التضخم التي واصلت التراجع للشهر الخامس على التوالي، واستجابت لعمليات رفع الفائدة والتي سيعلن آخرها لهذا العام مساء أمس بعد نهاية تعاملات الأسواق الخليجية، وجاءت سيولة البداية محدودة جداً، ولم تتجاوز نصف مليون دينار توزعت على مجموعة أسهم كان منها اسهم من السوق الرئيسي، وساهم سهم التجاري في رفع رقم القيمة بشكل كبير وكان اكثر من نصفها، وتراجعت أسعار معظم الأسهم الرئيسية مثل بيتك وأجيليتي ووطني وصناعات وزين وبعض الأسهم في الرئيسي والتي كان ابرزها سهم الخليجي حيث خسر 7.4 في المئة، كما خسر سهم الأولى بعد خسارة قضية جديدة وتداول حول 66 فلسا متراجعا بنسبة 6.3 في المئة. بالمقابل ارتدت بعض الأسهم القيادية خلال فترة المزاد وبعكس الفترة امس الأول وربحت اسهم بيتك ووطني بفلس لكل منهما وكان الصعود الكبير لسهم زين بنسبة 1.2 في المئة أي 7 فلوس. ومن اسهم الرئيسي ربح سهم صالحية وجي اف اتش والعيد والمتحد والأهلي، لتنتهي الجلسة متعادلة تقريبا ولكن بسيولة محدودة.
ومال أداء مؤشرات الأسواق المالية الخليجية الى الارتفاع بقيادة مؤشر السوق السعودي وللجلسة الثانية على التوالي حيث حقق حوالي 0.7 في المئة، كما ربحت أسواق الكويت ومؤشرا الامارات والبحرين بنسب متفاوتة، واستمر مؤشر سوق قطر بالتراجع وخسر ما يقارب من النقطة المئوية وتمت عمليات جني أرباح على مؤشر السوق العماني بعد ارتفاعات متتالية.