وثائق بريطانية تنشر لأول مرة حول «نادي الحبارى»
يوثق كتاب «نادي الحبارى» والنشاط الرياضي لشركة نفط الكويت قصة الرياضة وروادها في الشركة منذ بداياتها الأولى حتى عام 1972، ويستعرض تاريخ «نادي المقوع» ودستوره الصادر عام 1937، والذي تم تأسيسه قبل النادي الأهلي في مدينة الكويت بتسع سنوات، وهو تأليف مرزوق إبراهيم العجمي، وإصدارات مركز البحوث والدراسات الكويتية، ويتضمن 180 صورة معظمها يُنشر لأول مرة، كما يكتب د. عبدالله الغنيم في التصدير، إضافة إلى اعتماد الباحث على مجموعة كبيرة من الوثائق البريطانية التي لم تُنشر من قبل، وكذلك مجلة «الكويتي»، التي كانت تصدر باللغة الإنكليزية.
سبق للمؤلف أن أصدر كتابين؛ الأول بعنوان «كأس آسيا
1956-2004»، والثاني بعنوان «الأزرق والجذور والسجل
1902-2015». وبحُكم عمله في «KOC» ومتابعته للأنشطة الرياضية التي تُقام بمدينة الأحمدي، لمعت في ذهنه فكرة «قصة الرياضة وشركة نفط الكويت»، وهو ما عزز إقدامه على إتمام المشروع، لاسيما أنه من الصحافيين الرياضيين.
ويهدي المؤلف الشكر للباحث سلطان الباهلي على تزويده بمجموعة من الصور، وحصوله على صور من أرشيف الشركة من صديق هندي مقيم في بريطانيا، مفضلاً عدم ذكر اسمه.
أثبت المؤلف من خلال البحث أن نادي الحباري هو «نادي المقوع» سابقاً، وأنه تأسس في 23 ديسمبر 1937، وأن الهنود أسسوا في عام 1940 «نادي الكتبة الهنود»، وهو الجذر الأول لنادي الاتحاد، وقام برصد رواد الحركة الرياضية في شركة نفط الكويت حتى عام 1951، وكانت أكثر القصص إثارة بالنسبة للمؤلف.
تضمَّن الكتاب 12 باباً، هي: النفط وبحرة والمقوع وحبارى وتنظيم البطولات المحلية والعلاقة مع المحيط، المحليون، نادي الحبارى لكرة القدم، بروفايل الأندية الوجه الآخر، عالميون في ملاعب الأحمدي، الرواد والملاعب والأفول، حكايات لم ترو، وأخيراً ألبوم.
سبق للمؤلف أن أصدر كتابين؛ الأول بعنوان «كأس آسيا
1956-2004»، والثاني بعنوان «الأزرق والجذور والسجل
1902-2015». وبحُكم عمله في «KOC» ومتابعته للأنشطة الرياضية التي تُقام بمدينة الأحمدي، لمعت في ذهنه فكرة «قصة الرياضة وشركة نفط الكويت»، وهو ما عزز إقدامه على إتمام المشروع، لاسيما أنه من الصحافيين الرياضيين.
ويهدي المؤلف الشكر للباحث سلطان الباهلي على تزويده بمجموعة من الصور، وحصوله على صور من أرشيف الشركة من صديق هندي مقيم في بريطانيا، مفضلاً عدم ذكر اسمه.
أثبت المؤلف من خلال البحث أن نادي الحباري هو «نادي المقوع» سابقاً، وأنه تأسس في 23 ديسمبر 1937، وأن الهنود أسسوا في عام 1940 «نادي الكتبة الهنود»، وهو الجذر الأول لنادي الاتحاد، وقام برصد رواد الحركة الرياضية في شركة نفط الكويت حتى عام 1951، وكانت أكثر القصص إثارة بالنسبة للمؤلف.
تضمَّن الكتاب 12 باباً، هي: النفط وبحرة والمقوع وحبارى وتنظيم البطولات المحلية والعلاقة مع المحيط، المحليون، نادي الحبارى لكرة القدم، بروفايل الأندية الوجه الآخر، عالميون في ملاعب الأحمدي، الرواد والملاعب والأفول، حكايات لم ترو، وأخيراً ألبوم.