استضاف بنك الكويت الوطني في مقره الرئيسي، اليوم، عمدة الحي المالي لمدينة لندن اللورد ألدرمان أليستر كينغ، والوفد المرافق له، على مأدبة غداء، بمناسبة زيارته للبلاد، بحضور السفيرة البريطانية في الكويت بليندا لويس.
وكان في استقبال الضيوف نائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني عصام الصقر، وأعضاء مجلس الإدارة والإدارة التنفيذية في البنك.
وفي كلمة ألقاها نيابة عن مجلس إدارة البنك وإدارته التنفيذية، رحب الصقر بعمدة الحي المالي لمدينة لندن والوفد الاقتصادي المرافق له، مشيراً إلى أن هذه الزيارة تشكل علامة فارقة في توقيتها، إذ إنها تتزامن مع الذكرى الـ 125 لانطلاق مسيرة العلاقات الدبلوماسية بين الكويت وبريطانيا، وتسلط الضوء على علاقات الصداقة والتعاون المتينة والراسخة بين البلدين والشعبين الصديقين على أكثر من صعيد، وعلى رأسها العلاقات الاقتصادية الممتدة منذ عقود. ولفت الصقر إلى أن هذه العلاقات أثمرت بناء علاقات تجارية ومالية ناجحة، امتدت إلى تبادل الخبرات والرؤى، وساهمت في تعزيز المصالح المشتركة للبلدين، معرباً عن تقديره للدور الرائد الذي يقوم به عمدة الحي المالي لمدينة لندن في دعم أواصر العلاقات بين الكويت والمدينة التي تضم العديد من كبرى المؤسسات المالية الكويتية. وقال الصقر: «نحن في بنك الكويت الوطني فخورون بالعلاقات القوية بين مجتمعات الأعمال في البلدين الصديقين، التي استطعنا ترسيخها على مر السنين»، مؤكداً أن مدينة لندن، بما تحمله من إرث كبير من الاستقرار والابتكار في القطاع المالي والمصرفي، لعبت دوراً أساسياً في تشكيل المشهد المالي العالمي.
وأشار إلى أن الشراكة الكويتية – البريطانية كان لها ثقلها في دعم هذا الدور، متطلعاً إلى تعزيز العلاقات بشكل أكبر خلال الفترة المقبلة.
وذكر الصقر أن وجود عمدة حي لندن المالي في مقر البنك يؤكد استمرار التعاون الوطيد بين البنك ومجتمع الأعمال في لندن، معرباً عن تطلعه إلى تعزيز هذا التعاون مستقبلاً.
وتأتي زيارة كينغ والوفد المرافق له إلى الكويت في إطار تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الكويت والمملكة المتحدة، إضافة إلى بحث آفاق الفرص الاستثمارية وأوجه التعاون في كثير من القطاعات، بما يساهم في تعزيز اقتصادات البلدين. ويحرص بنك الكويت الوطني دائماً على تعزيز وجوده في الأسواق المالية الرئيسية، وفي مقدمتها لندن، ضمن إستراتيجية البنك لدعم التبادل التجاري بين الاقتصادات المتقدمة ودول المنطقة، إلى جانب تقديم الخدمات المصرفية لعملاء البنك حول العالم وتوطيد العلاقات مع الشركات العالمية الكبرى التي تتخذ من العاصمة البريطانية مقراً لها، وترغب في تدشين أعمالها بالكويت والمنطقة.
ويتميز «الوطني» بانتشار جغرافي عالمي مترامي الأطراف، يضم فروعاً وشركات تابعة تغطي أهم عواصم المال والأعمال الإقليمية والعالمية وتنتشر في كل من الصين، وجنيف، ولندن، وباريس، ونيويورك، وسنغافورة، إضافة إلى وجودها الإقليمي في لبنان، ومصر، والبحرين، والسعودية، والعراق، والإمارات.
وكان في استقبال الضيوف نائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني عصام الصقر، وأعضاء مجلس الإدارة والإدارة التنفيذية في البنك.
وفي كلمة ألقاها نيابة عن مجلس إدارة البنك وإدارته التنفيذية، رحب الصقر بعمدة الحي المالي لمدينة لندن والوفد الاقتصادي المرافق له، مشيراً إلى أن هذه الزيارة تشكل علامة فارقة في توقيتها، إذ إنها تتزامن مع الذكرى الـ 125 لانطلاق مسيرة العلاقات الدبلوماسية بين الكويت وبريطانيا، وتسلط الضوء على علاقات الصداقة والتعاون المتينة والراسخة بين البلدين والشعبين الصديقين على أكثر من صعيد، وعلى رأسها العلاقات الاقتصادية الممتدة منذ عقود. ولفت الصقر إلى أن هذه العلاقات أثمرت بناء علاقات تجارية ومالية ناجحة، امتدت إلى تبادل الخبرات والرؤى، وساهمت في تعزيز المصالح المشتركة للبلدين، معرباً عن تقديره للدور الرائد الذي يقوم به عمدة الحي المالي لمدينة لندن في دعم أواصر العلاقات بين الكويت والمدينة التي تضم العديد من كبرى المؤسسات المالية الكويتية. وقال الصقر: «نحن في بنك الكويت الوطني فخورون بالعلاقات القوية بين مجتمعات الأعمال في البلدين الصديقين، التي استطعنا ترسيخها على مر السنين»، مؤكداً أن مدينة لندن، بما تحمله من إرث كبير من الاستقرار والابتكار في القطاع المالي والمصرفي، لعبت دوراً أساسياً في تشكيل المشهد المالي العالمي.
وأشار إلى أن الشراكة الكويتية – البريطانية كان لها ثقلها في دعم هذا الدور، متطلعاً إلى تعزيز العلاقات بشكل أكبر خلال الفترة المقبلة.
وذكر الصقر أن وجود عمدة حي لندن المالي في مقر البنك يؤكد استمرار التعاون الوطيد بين البنك ومجتمع الأعمال في لندن، معرباً عن تطلعه إلى تعزيز هذا التعاون مستقبلاً.
وتأتي زيارة كينغ والوفد المرافق له إلى الكويت في إطار تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الكويت والمملكة المتحدة، إضافة إلى بحث آفاق الفرص الاستثمارية وأوجه التعاون في كثير من القطاعات، بما يساهم في تعزيز اقتصادات البلدين. ويحرص بنك الكويت الوطني دائماً على تعزيز وجوده في الأسواق المالية الرئيسية، وفي مقدمتها لندن، ضمن إستراتيجية البنك لدعم التبادل التجاري بين الاقتصادات المتقدمة ودول المنطقة، إلى جانب تقديم الخدمات المصرفية لعملاء البنك حول العالم وتوطيد العلاقات مع الشركات العالمية الكبرى التي تتخذ من العاصمة البريطانية مقراً لها، وترغب في تدشين أعمالها بالكويت والمنطقة.
ويتميز «الوطني» بانتشار جغرافي عالمي مترامي الأطراف، يضم فروعاً وشركات تابعة تغطي أهم عواصم المال والأعمال الإقليمية والعالمية وتنتشر في كل من الصين، وجنيف، ولندن، وباريس، ونيويورك، وسنغافورة، إضافة إلى وجودها الإقليمي في لبنان، ومصر، والبحرين، والسعودية، والعراق، والإمارات.