أعلنت جمعية إحياء التراث الإسلامي أن 109 مهتدين جدد دخلوا الإسلام هذا العام، في محافظتي الأحمدي ومبارك الكبير، منهم 30 رجلا، و79 امرأة، من خلال مشروع «بلغني الإسلام»، الذي ينظمه مركز الهداية للتعريف بالإسلام. وقالت الجمعية، في بيان، إن الإقبال من النساء كان أكبر من الرجال، وأكثر الجنسيات إقبالا على التعرف على الإسلام واعتناقه هي الفلبينية، ثم الهندية.



وأوضحت أن عدد المهتدين خلال عام 2021، وفي نفس المركز، بلغ 114 من الرجال والنساء، مقارنة بما تم تحقيقه هذا العام (2022).
Ad


من جهة أخرى، نظمت الجمعية سلسلة من الدروس التوجيهية للأسرة والنشء، تحت شعار «أفلا يبصرون»، والتي تناولت أهمية الدور التربوي والحلول الأسرية في مواجهة ما قد يعرض من مشاكل تهم الأسرة.