أعلن النائب أحمد لاري عن تقدمه باقتراح برغبة بشأن إعطاء المؤسسات الحكومية المستغلة حالياً للمدارس الموقوفة والمنقولة في منطقة الدسمة وخاصة قطعة «5» مواقع بديلة لتعود إلى وزارة التربية.
وقال لاري في مقدمة اقتراحه إن منطقة الدسمة تعاني منذ ما يُقارب من «30» سنة من نقص المدارس للبنين، حيث كانت توجد مدرسة وحيدة هي ثانوية الجاحظ، وقد تحولت إلى مبنى الأمانة العامة للأوقاف ونقلت مدرسة سليمان الموسوي «قتيبة سابقاً» إلى منطقة الدعية البحرية ويشكل موقعها الحالي صعوبة على أولياء الأمور كونها خارج منطقة الدسمة ولديها مدخل ومخرج واحد فقط، إضافة إلى المشاكل الكثيرة التي تعاني منها منطقة الدسمة من نقص في المدارس الحكومية للطلبة البنين بجميع المراحل، ولحاجة المنطقة لمدارس طلبة للبنين والتخفيف على أهالي المنطقة من عناء نقل أبنائهم إلى مدارس خارج الدسمة.
لذا فإنني أتقدم بالاقتراح برغبة التالي، برجاء التفضل بعرضه على مجلس الأمة الموقر.
نص الاقتراح
«إعطاء المؤسسات الحكومية المستغلة حالياً للمدارس الموقوفة والمنقولة في منطقة الدسمة وخاصة قطعة 5 مواقع بديلة لتعود إلى وزارة التربية، ثم تأهيلها لتكون مدارس حكومية من جديد سواء بترميمها أو هدمها وإعادة بنائها».
وقال لاري في مقدمة اقتراحه إن منطقة الدسمة تعاني منذ ما يُقارب من «30» سنة من نقص المدارس للبنين، حيث كانت توجد مدرسة وحيدة هي ثانوية الجاحظ، وقد تحولت إلى مبنى الأمانة العامة للأوقاف ونقلت مدرسة سليمان الموسوي «قتيبة سابقاً» إلى منطقة الدعية البحرية ويشكل موقعها الحالي صعوبة على أولياء الأمور كونها خارج منطقة الدسمة ولديها مدخل ومخرج واحد فقط، إضافة إلى المشاكل الكثيرة التي تعاني منها منطقة الدسمة من نقص في المدارس الحكومية للطلبة البنين بجميع المراحل، ولحاجة المنطقة لمدارس طلبة للبنين والتخفيف على أهالي المنطقة من عناء نقل أبنائهم إلى مدارس خارج الدسمة.
لذا فإنني أتقدم بالاقتراح برغبة التالي، برجاء التفضل بعرضه على مجلس الأمة الموقر.
نص الاقتراح
«إعطاء المؤسسات الحكومية المستغلة حالياً للمدارس الموقوفة والمنقولة في منطقة الدسمة وخاصة قطعة 5 مواقع بديلة لتعود إلى وزارة التربية، ثم تأهيلها لتكون مدارس حكومية من جديد سواء بترميمها أو هدمها وإعادة بنائها».