لقي أربعة أشخاص حتفهم، وأصيب سبعة آخرون، اليوم الثلاثاء، في انفجار سيارة ملغومة بأحد الشوارع وسط مدينة منبج شرقي حلب بشمال سورية، وفق «تلفزيون سوريا».
وبث التلفزيون مشاهد فيديو تظهر النيران وهي مشتعلة في عدد من السيارات، ويقوم أفراد في زي عسكري بمحاولة إطفائها، كما سمع دوي إطلاق نار في موقع الانفجار.
ويُعد هذا التفجير الأول الذي يحدث في سورية بعد سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد في الثامن ديسمبر الجاري، حسب التلفزيون.
جاء ذلك في حين أفاد الدفاع المدني السوري بمقتل شخصين وإصابة أربعة آخرين، في حصيلة أولية، بانفجار عبوة ناسفة مزروعة بسيارة مدنية في شارع التجنيد بمدينة منبج.
وقال الدفاع المدني، في منشور على صفحته بموقع فيسبوك، إن الانفجار أدى لاندلاع حرائق في السيارات المجاورة وتضرر بعض المنازل القريبة.
وسيطرت فصائل الجيش الوطني السوري منذ أسبوع على مدينة منبج بريف حلب الشرقي بعد اشتباكات مع قوات سورية الديمقراطية «قسد».
وتدور معارك واشتباكات بريف حلب الشرقي الخاضع لسيطرة الأكراد الذين يتعرضون لضغوط متزايدة منذ سقوط بشار الأسد، حيث تقدّم الجيش الوطني السوري، المدعوم من تركيا، مؤخراً إلى الأراضي التي تُسيّطر عليها القوات الكردية.
وبث التلفزيون مشاهد فيديو تظهر النيران وهي مشتعلة في عدد من السيارات، ويقوم أفراد في زي عسكري بمحاولة إطفائها، كما سمع دوي إطلاق نار في موقع الانفجار.
ويُعد هذا التفجير الأول الذي يحدث في سورية بعد سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد في الثامن ديسمبر الجاري، حسب التلفزيون.
جاء ذلك في حين أفاد الدفاع المدني السوري بمقتل شخصين وإصابة أربعة آخرين، في حصيلة أولية، بانفجار عبوة ناسفة مزروعة بسيارة مدنية في شارع التجنيد بمدينة منبج.
وقال الدفاع المدني، في منشور على صفحته بموقع فيسبوك، إن الانفجار أدى لاندلاع حرائق في السيارات المجاورة وتضرر بعض المنازل القريبة.
وسيطرت فصائل الجيش الوطني السوري منذ أسبوع على مدينة منبج بريف حلب الشرقي بعد اشتباكات مع قوات سورية الديمقراطية «قسد».
وتدور معارك واشتباكات بريف حلب الشرقي الخاضع لسيطرة الأكراد الذين يتعرضون لضغوط متزايدة منذ سقوط بشار الأسد، حيث تقدّم الجيش الوطني السوري، المدعوم من تركيا، مؤخراً إلى الأراضي التي تُسيّطر عليها القوات الكردية.