افتتح صاحب مبرة إبراهيم طاهر البغلي، إبراهيم البغلي، المعرض الثامن للمصور الفوتوغرافي حامد العميري، بعنوان «التراث الكويتي» في «الأفنيوز غاليري»، بحضور عدد كبير من الفنانين والشخصيات الاجتماعية.
وبهذه المناسبة، قال العميري إن المعرض يُعد فرصة للزوار للتفاعل مع التراث الثقافي الكويتي، من خلال مجموعة من الصور المعبِّرة، حيث يُتيح هذا التفاعل للزوار فهماً أعمق للثقافة الكويتية، ورؤية كيفية تطورها عبر الزمن.
وذكر أن المعرض يُسلِّط الضوء على أهمية الفنون البصرية في توثيق الحضارات، ويُعزز من مفهوم الانتماء والاعتزاز بالتراث.
من جانبها، قالت مديرة الغاليري الفنانة سهيلة النجدي إن الغاليري يسعى دائماً لاستقطاب مختلف الفنون، وتقديم تجارب فنية متنوعة للجمهور.
وأشارت إلى أن العميري اعتمد على تقنيات تصوير مبتكرة لالتقاط تفاصيل دقيقة، وأظهر براعته في توظيف الألوان والإضاءة، ليحكي قصة كل صورة، ما يجعل المُشاهد يشعر بارتباط عاطفي بالماضي.
وتميَّزت أعمال العميري بجمالياتها الفنية، وقدرتها على التقاط تفاصيل الحياة اليومية للكويتيين في الماضي من البيوت الطينية القديمة إلى الأسواق الشعبية والحرف اليدوية التي عُرفت بها الكويت.
ويُعد العميري أحد المصورين الذين استطاعوا تحويل عدساتهم إلى ماضي الكويت وتراثها العريق، وقدَّم مجموعة مميزة من الصور التراثية التي تجاوزت حدود الزمن، حيث وثق أكثر من 500 صورة تحكي قصصاً من الماضي، لتصبح أرشيفاً بصرياً يعكس الكويت وأصالة شعبها.
وبهذه المناسبة، قال العميري إن المعرض يُعد فرصة للزوار للتفاعل مع التراث الثقافي الكويتي، من خلال مجموعة من الصور المعبِّرة، حيث يُتيح هذا التفاعل للزوار فهماً أعمق للثقافة الكويتية، ورؤية كيفية تطورها عبر الزمن.
وذكر أن المعرض يُسلِّط الضوء على أهمية الفنون البصرية في توثيق الحضارات، ويُعزز من مفهوم الانتماء والاعتزاز بالتراث.
من جانبها، قالت مديرة الغاليري الفنانة سهيلة النجدي إن الغاليري يسعى دائماً لاستقطاب مختلف الفنون، وتقديم تجارب فنية متنوعة للجمهور.
وأشارت إلى أن العميري اعتمد على تقنيات تصوير مبتكرة لالتقاط تفاصيل دقيقة، وأظهر براعته في توظيف الألوان والإضاءة، ليحكي قصة كل صورة، ما يجعل المُشاهد يشعر بارتباط عاطفي بالماضي.
وتميَّزت أعمال العميري بجمالياتها الفنية، وقدرتها على التقاط تفاصيل الحياة اليومية للكويتيين في الماضي من البيوت الطينية القديمة إلى الأسواق الشعبية والحرف اليدوية التي عُرفت بها الكويت.
ويُعد العميري أحد المصورين الذين استطاعوا تحويل عدساتهم إلى ماضي الكويت وتراثها العريق، وقدَّم مجموعة مميزة من الصور التراثية التي تجاوزت حدود الزمن، حيث وثق أكثر من 500 صورة تحكي قصصاً من الماضي، لتصبح أرشيفاً بصرياً يعكس الكويت وأصالة شعبها.