دعت الشرطة في فيجي إلى تدخّل الجيش لما قالت إنه لحماية الأقليات في الدولة الواقعة بالمحيط الهادئ، بعد أسبوع من خسارة رئيس الوزراء فرانك باينيماراما السلطة في الانتخابات العامة.

وقالت الشرطة، اليوم ، إن الأقليات في فيجي «تعيش في خوف»، بعد توجيه تهديدات ضد حياتهم، وأعلنت أنها طلبت مساعدة الجيش في «الحفاظ على الأمن والاستقرار».

Ad

وأضافت الشرطة أن القرار تم اتخاذه في اجتماع حضره رئيس الوزراء المنتهية ولايته باينيماراما، وفق وكالة بلومبرغ للأنباء.