قالت وزارة الصحة إن منهجية تقديم الخدمة الصحية لم يطرأ عليها أي تغيير، نافيةً كل ما يتم تداوله عن إلغاء الفصل في تقديم الخدمة الصحية للرجال والنساء.
وأكدت الوزارة، في بيان، أن جميع المؤسسات العلاجية تلتزم بصون وحماية وحفظ حق المريض في الخصوصية، وسرية المعلومات المتعلقة به، داعية إلى ضرورة استقاء الأخبار من المصادر الرسمية، وتحري الدقة في النشر.
من جانب آخر، حذر عدد من الأطباء العاملين في «الصحة» من زيادة معدلات الإصابة بالجلطات القلبية بين فئة الشباب، والفئات الأصغر سنا، بعدما ظلت سنوات كبيرة تداهم كبار السن، مؤكدين ضرورة الكشف المبكر، خصوصا للأشخاص الذين لديهم تاريخ مرضي بالإصابة بالنوبات القلبية.
من جانبه، أكد استشاري أمراض القلب والقسطرة في مركز سلمان الدبوس لأمراض القلب د. أحمد الشطي، أن ارتفاع النوبات القلبية بين الشباب يعود إلى عدة عوامل منها، العامل الوراثي والتدخين والخمول الجسدي وقلة الحركة وانتشار أمراض السكري والسمنة والضغط وتناول الأطعمة المشبعة بالدهون والضغط.
بدوره، أكد مساعد مسجل في قسم الطوارئ بمستشفى الأميري د. علي الإبراهيم، أن أقسام الطوارئ في المستشفيات باتت تشهد زيادة في حالات النوبات القلبية في مختلف الأعمار، ومنها سن الأربعين وأكثر من ذلك وفئة الشباب.
وشدد الإبراهيم، في تصريح له، على أهمية الدقائق الأولى من الإصابة بالنوبة القلبية، في انقاذ حياة المريض، لافتا إلى أنه في حال الكشف المبكر يتم إجراء الفحوصات اللازمة للمريض وإنعاشه، ونقله إلى غرفة التخطيط وإجراء تخطيط عضلة القلب والإنعاش المصغر.
وأكدت الوزارة، في بيان، أن جميع المؤسسات العلاجية تلتزم بصون وحماية وحفظ حق المريض في الخصوصية، وسرية المعلومات المتعلقة به، داعية إلى ضرورة استقاء الأخبار من المصادر الرسمية، وتحري الدقة في النشر.
من جانب آخر، حذر عدد من الأطباء العاملين في «الصحة» من زيادة معدلات الإصابة بالجلطات القلبية بين فئة الشباب، والفئات الأصغر سنا، بعدما ظلت سنوات كبيرة تداهم كبار السن، مؤكدين ضرورة الكشف المبكر، خصوصا للأشخاص الذين لديهم تاريخ مرضي بالإصابة بالنوبات القلبية.
من جانبه، أكد استشاري أمراض القلب والقسطرة في مركز سلمان الدبوس لأمراض القلب د. أحمد الشطي، أن ارتفاع النوبات القلبية بين الشباب يعود إلى عدة عوامل منها، العامل الوراثي والتدخين والخمول الجسدي وقلة الحركة وانتشار أمراض السكري والسمنة والضغط وتناول الأطعمة المشبعة بالدهون والضغط.
بدوره، أكد مساعد مسجل في قسم الطوارئ بمستشفى الأميري د. علي الإبراهيم، أن أقسام الطوارئ في المستشفيات باتت تشهد زيادة في حالات النوبات القلبية في مختلف الأعمار، ومنها سن الأربعين وأكثر من ذلك وفئة الشباب.
وشدد الإبراهيم، في تصريح له، على أهمية الدقائق الأولى من الإصابة بالنوبة القلبية، في انقاذ حياة المريض، لافتا إلى أنه في حال الكشف المبكر يتم إجراء الفحوصات اللازمة للمريض وإنعاشه، ونقله إلى غرفة التخطيط وإجراء تخطيط عضلة القلب والإنعاش المصغر.