وقع أكثر من 200 ألف شخص على عريضة موجهة إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» للمطالبة بإعادة المباراة النهائية في مونديال قطر بين فرنسا والأرجنتين.
وشهدت المباراة أحداثاً مثيرة، حيث سجلت الأرجنتين أولاً عبر ركلة جزاء سددها ليونيل ميسي، قبل أن يضيف راقصو التانغو الهدف الثاني عبر أنخيل دي ماريا قبيل نهاية الشوط الأول.
واستمرت المباراة بنتيجة 2-0 حتى الدقيقة 80 حين بدت الأمور تتجه بشكل كامل نحو تتويج مريح للأرجنتين بكأس العالم للمرة الثالثة في تاريخها.
لكن منتخب الديوك نجح عبر نجمه الشاب كيليان مبابي من تعديل النتيجة خلال دقيقتين فقط، حيث سجل أولاً من ركلة جزاء ثم سجل الهدف الثاني بعده بـ 90 ثانية فقط.
وانتهت المبارة بوقتها الأصلي بالتعادل بهدفين لمثلهما، واتجهت إلى الوقتين الإضافيين. وفي الشوط الإضافي الثاني سجل ميسي الهدف الثالث للأرجنتين، لكن مبابي نجح قبل 3 دقائق من نهاية الوقت الإضافي الثاني في تسجيل هدف التعادل من ركلة جزاء.
واتجه الحسم إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت لميسي ورفاقه بنتيجة 4-2 بعد أن تصدى حارس الأرجنتين إيميليانو مارتينيز لركلة الفرنسي كينغسلي كومان، قبل أن يضيع أوريلين تشواميني ركلة أخرى.
وتزعم العريضة أن التحكيم في المباراة غير نزيه، لأن ركلة جزاء الأرجنتين «لم تكن موجودة»، إضافة إلى أن هناك خطأ على مبابي قبل هدف دي ماريا، حسب العريضة.
ورغم العدد الضخم من التوقيعات على هذه العريضة إلا أن فرصة إعادة المباراة معدومة، ولم يسبق أن حدث ذلك من قبل مع قرارات أكثر جدلاً مثل ركلة الجزاء التي منحت ألمانيا كأس العالم على حساب الأرجنتين في نهائي مونديال 1990، بالإضافة إلى طرد لاعبين أرجنتينيين في النهائي.
وشهدت المباراة أحداثاً مثيرة، حيث سجلت الأرجنتين أولاً عبر ركلة جزاء سددها ليونيل ميسي، قبل أن يضيف راقصو التانغو الهدف الثاني عبر أنخيل دي ماريا قبيل نهاية الشوط الأول.
واستمرت المباراة بنتيجة 2-0 حتى الدقيقة 80 حين بدت الأمور تتجه بشكل كامل نحو تتويج مريح للأرجنتين بكأس العالم للمرة الثالثة في تاريخها.
لكن منتخب الديوك نجح عبر نجمه الشاب كيليان مبابي من تعديل النتيجة خلال دقيقتين فقط، حيث سجل أولاً من ركلة جزاء ثم سجل الهدف الثاني بعده بـ 90 ثانية فقط.
وانتهت المبارة بوقتها الأصلي بالتعادل بهدفين لمثلهما، واتجهت إلى الوقتين الإضافيين. وفي الشوط الإضافي الثاني سجل ميسي الهدف الثالث للأرجنتين، لكن مبابي نجح قبل 3 دقائق من نهاية الوقت الإضافي الثاني في تسجيل هدف التعادل من ركلة جزاء.
واتجه الحسم إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت لميسي ورفاقه بنتيجة 4-2 بعد أن تصدى حارس الأرجنتين إيميليانو مارتينيز لركلة الفرنسي كينغسلي كومان، قبل أن يضيع أوريلين تشواميني ركلة أخرى.
وتزعم العريضة أن التحكيم في المباراة غير نزيه، لأن ركلة جزاء الأرجنتين «لم تكن موجودة»، إضافة إلى أن هناك خطأ على مبابي قبل هدف دي ماريا، حسب العريضة.
ورغم العدد الضخم من التوقيعات على هذه العريضة إلا أن فرصة إعادة المباراة معدومة، ولم يسبق أن حدث ذلك من قبل مع قرارات أكثر جدلاً مثل ركلة الجزاء التي منحت ألمانيا كأس العالم على حساب الأرجنتين في نهائي مونديال 1990، بالإضافة إلى طرد لاعبين أرجنتينيين في النهائي.