بينما تفصلنا 10 أيام عن موعد بدء اختبارات طلبة الصف الثاني عشر للفصل الدراسي الأول، أكدت مصادر تربوية لـ«الجريدة» انتهاء الجهات المختصة في المطبعة السرية المركزية من طباعة نماذج الاختبارات في مختلف المواد الدراسية، موضحة أن المطبعة السرية انتهت من طباعة ونسخ نماذج الاختبارات التي ستنطلق 4 يناير المقبل.
وقالت المصادر، إن المطبعة السرية تسلّمت نماذج الاختبارات من التواجيه الفنية للمواد الدراسية، بعد اعتمادها من وكيل التعليم العام، حيث تمت عمليات الطباعة والنسخ وفق الإحصاءات الصادرة من قطاع التعليم العام بعدد الطلبة في المدارس الحكومية والخاصة ومدارس التربية الخاصة، إضافة إلى مدارس التعليم الديني، موضحة أن عدد طلاب الثاني عشر يبلغ 45384 طالباً وطالبة، منهم 35809 في مدارس التعليم العام و8409 في «الخاص»، و1075 في «التعليم الديني» و91 بمدارس التربية الخاصة. وأشارت إلى أن الوزارة تلجأ عادة إلى طباعة نموذجين من كل اختبار، حيث يتم نقلها الصباح الباكر إلى لجان الاختبار في المدارس الثانوية والمراكز، ليتم توزيع «الأول» على الطلبة في حال لم يكن هناك أي تسريب للاختبار، وفي حال حصل تسريب للاختبارات تتم الاستعاضة عنه بالنموذج الثاني فوراً، لافتة إلى أن تعليمات صدرت بضرورة الحرص على عدم السماح بإدخال وسائل الغش، وعدم التساهل مع الطلبة الغشاشين، مع مراعاة عدم إرباك الطلبة داخل لجان الاختبارات بإجراءات إضافية أثناء تأديتهم للامتحانات، وذلك لعدم تشتيتهم.
وذكرت أن الوزارة جهزت خطة وآلية لعملية نقل صناديق الاختبارات، إذ سيتم نقلها فجر يوم الاختبار إلى المناطق التعليمية في سيارات «هاف لوري»، برفقة سيارات حماية من وزارة الداخلية، ومن ثمّ سيتم توزيعها، حيث تصل إلى المدارس قبل موعد بدء الاختبارات بأقل من نصف ساعة، ليتم فتحها قبل الموعد المحدد للاختبار بـ 10 دقائق بمعرفة رئيس اللجنة، من خلال إرسال الأرقام السرية للصناديق برسائل نصية على هواتف رؤساء اللجان بمعرفة وكيل التعليم العام.
وقالت المصادر، إن المطبعة السرية تسلّمت نماذج الاختبارات من التواجيه الفنية للمواد الدراسية، بعد اعتمادها من وكيل التعليم العام، حيث تمت عمليات الطباعة والنسخ وفق الإحصاءات الصادرة من قطاع التعليم العام بعدد الطلبة في المدارس الحكومية والخاصة ومدارس التربية الخاصة، إضافة إلى مدارس التعليم الديني، موضحة أن عدد طلاب الثاني عشر يبلغ 45384 طالباً وطالبة، منهم 35809 في مدارس التعليم العام و8409 في «الخاص»، و1075 في «التعليم الديني» و91 بمدارس التربية الخاصة. وأشارت إلى أن الوزارة تلجأ عادة إلى طباعة نموذجين من كل اختبار، حيث يتم نقلها الصباح الباكر إلى لجان الاختبار في المدارس الثانوية والمراكز، ليتم توزيع «الأول» على الطلبة في حال لم يكن هناك أي تسريب للاختبار، وفي حال حصل تسريب للاختبارات تتم الاستعاضة عنه بالنموذج الثاني فوراً، لافتة إلى أن تعليمات صدرت بضرورة الحرص على عدم السماح بإدخال وسائل الغش، وعدم التساهل مع الطلبة الغشاشين، مع مراعاة عدم إرباك الطلبة داخل لجان الاختبارات بإجراءات إضافية أثناء تأديتهم للامتحانات، وذلك لعدم تشتيتهم.
وذكرت أن الوزارة جهزت خطة وآلية لعملية نقل صناديق الاختبارات، إذ سيتم نقلها فجر يوم الاختبار إلى المناطق التعليمية في سيارات «هاف لوري»، برفقة سيارات حماية من وزارة الداخلية، ومن ثمّ سيتم توزيعها، حيث تصل إلى المدارس قبل موعد بدء الاختبارات بأقل من نصف ساعة، ليتم فتحها قبل الموعد المحدد للاختبار بـ 10 دقائق بمعرفة رئيس اللجنة، من خلال إرسال الأرقام السرية للصناديق برسائل نصية على هواتف رؤساء اللجان بمعرفة وكيل التعليم العام.