تقدّمت النائبة عالية الخالد بسؤال برلماني لنائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء براك الشيتان عن تطوير مشروع غرب الصليبيخات، جاء في مضمونه: «ضمن رؤى وسعي مشترك لتطوير أداء الخدمات للمواطنين وتحقيق آمالهم في مناطق سكنية حديثة تواكب التطور الذي يسود العالم في استخدام تكنولوجيا إعادة الإعمار للمناطق التي تشهد العديد من نواحي القصور في الخدمات، ومنها منطقة شمال غرب الصليبيخات التي شهدت ومازالت تواجه آثار عقود من الإهمال أصاب جميع نواحي الحياة بها من خدمات عامة ومرافق صحية تعليمية - إسكانية ومظاهر معمارية غير حضارية، فضلاً عن افتقاد المناطق الخضراء والتشجير، وعلى ضوء وجود الالتزام من الجهات ذات الصلة على العمل المشترك لإعادة إعمار المنطقة دعماً لعوامل استقرارها وازدهارها وتميّز موقعها،

أرجو الإجابة عن الآتي:

Ad

ما الأسباب التي أدت إلى عدم قيام الجهات ذات العلاقة كل فيما يخصه بمسؤولياتهم عن معالجة القصور وعدم التطوير في منطقة شمال غرب الصليبيخات؟

وهل وضعت خطة لتنمية المنطقة وعلاج أوجه الإهمال والقصور في خدمات المرافق العامة بها؟

كما سألت الخالد وزيرة الأشغال العامة وزيرة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، د. أماني بوقماز:

متى يتوقع البدء في رصف الطرق وتجديد مرافق الخدمات في المنطقة؟ مع موافاتي بالقرارات المتعلقة بهذا الخصوص، وبيان الأعمال والمراحل التي وصل إليها الآن من دراسة.

وسألت الخالد أيضا وزير الدولة لشؤون البلدية عبدالعزيز المعجل: ما الأسباب التي أدت إلى عدم قيام الجهات ذات العلاقة كلّ فيما يخص بمسؤولياتهم عن معالجة القصور وعدم التطوير بمنطقة الصليبيخات؟