سفراء ل الجريدة.: نتطلع لعام جديد حافل بالتعاون والاستقرار
● هنأوا قيادة الكويت وتمنّوا تعزيز علاقات بلادهم معها ونهاية الحروب حول العالم
أعرب عدد من السفراء المعتمدين لدى البلاد عن تهانيهم للكويت قيادة وشعباً، لمناسبة انتهاء عام 2022 وحلول العام الجديد.
وفي هذا السياق، قالت السفيرة الفرنسية كلير لوفليشر «مع اقتراب عام 2022 من نهايته، إنه لمن دواعي سروري البالغ أن أنقل تحياتي وأطيب التمنيات إلى كل واحد منكم، نيابة عن السفارة الفرنسية في الكويت».
وأضافت: «آمل أن تكون العلاقات الثنائية بين فرنسا والكويت عام 2023 أكثر إنتاجية، وأن يزداد التعاون لمصلحة بلدينا، كما أتمنى لجميع أصدقائنا وشركائنا ومواطنينا عطلة سعيدة واستمرار السلام والازدهار في العام الجديد».
بدوره، قال سفير رومانيا، موغوريل ستانسكو: «بالنيابة عن سفارة رومانيا، نود أن ننقل إلى سمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد وسمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد، ورئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ أحمد نواف الأحمد، ورئيس مجلس الأمة أحمد السعدون، ولجميع أبناء الكويت أفضل تمنياتنا لهم بالصحة والسعادة والازدهار للعام الجديد 2023». وأضاف أن «رومانيا مصمّمة على مواصلة وتعزيز العلاقات الثنائية الممتازة التي يشترك فيها بلدانا، ونقدّم أحر التحيات وسنة جديدة سعيدة».
السفير الكوري تشانغ بيونغ ها قال: «أتمنى عاما جديدا سعيدا، وأتمنى للكويت والكويتيين دوام السلام والازدهار وأن تظل مصدر إلهام دائم للإنسانية».
ومن الطائرة التي كانت تقلّه عائداً إلى الكويت، أعرب السفير الأوكراني لدى البلاد، أولكسندر بالانوتسا، عن أطيب تهانيه وخالص تمنياته للكويت الصديقة قيادةً وشعباً بموفور الصحة والسعادة، داعياً المولى أن يعيد المناسبة على الكويت الشقيقة بوافر الخير واليمن والبركات، ومتمنياً أن يجعل العام الجديد عاماً ناجحا ويحقق فيه للكويت ولكل الدول المسالمة ما تصبو إليه من عزّة ورفعة وازدهار.
من جهته، قال السفير السويسري تيزيانو بالميللي: «أتمنى لكل الناس في الكويت الكثير من السعادة والصحة في العام الجديد، وبصفتنا سفارة لسويسرا، سيكون من دواعي سرورنا أن نواصل عملنا لتوسيع وتقوية الصداقة والعلاقات الممتازة بين سويسرا والكويت».
أما سفير اليونان كونستانتينوس بيبيريغوس، فقال: «بمناسبة العام الجديد، أود أن أعبّر لسمو الأمير وسمو ولي العهد وسمو رئيس مجلس الوزراء وحكومة الكويت الصديقة وشعب الكويت عن تمنياتي القلبية بالصحة والسعادة والسلام والازدهار».
وأضاف: «تشترك اليونان والكويت بالقيم نفسها. وبناءً على العلاقات الممتازة بين بلدينا، والتي تتطور باطّراد على مدى قرون، نتطلع في العام الجديد إلى تكثيف جهودنا من أجل زيادة تعزيز تعاوننا الثنائي الممتاز بالفعل في جميع المجالات».
بدوره، قال عميد السلك الديبلوماسي، سفير طاجيكستان د. زبيدالله زبيدوف: «خلال يومين نودّع سنة 2022، ونستقبل عاماً جديداً، وأحب أن أقول إننا حقّقنا إنجازاً رائعاً خلال هذا العام في علاقاتنا الثنائية من خلال تسيير أول رحلة مباشرة بين الكويت ودوشنبي».
وأضاف: «ولمناسبة حلول العام الجديد، أتمنى لصاحب السمو وسمو ولي العهد وسمو رئيس مجلس الوزراء ولجميع أبناء الكويت والمقيمين على أرضها الطيبة، سنة طيبة مليئة بالصحة والازدهار والتطور الدائم، كما أتمنى في العام المقبل أن نرى نهاية لكل الحروب حول العالم، لأنه لا ينتج عنها الا الموت والدمار».
أما سفير ماليزيا داتو محمد سلامات فقال: «لمناسبة قدوم العام الجديد، بالنيابة عن حكومة وشعب ماليزيا، وبالأصالة عن نفسي، أودّ أن أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى سمو الأمير وسمو ولي العهد، وأدعو الله تعالى أن ينعم عليهم بموفور الصحة والعافية، وأتمنى لدولة الكويت دوام الأمن والاستقرار ولحكومتها وشعبها الكريم التوفيق والتقدّم والازدهار».
وأضاف: «كما أودّ أن أشدد على عمق العلاقات بين الكويت وماليزيا، وأتمنى أن يشهد العام الجديد مزيدا من التعاون بين البلدين لتطوير العلاقات الثنائية، ودفعها إلى آفاق أوسع.
وختم السفير الماليزي كلمته بالقول: «أدعو الله سبحانه وتعالى أن يحفظ الكويت وشعبها من كل مكروه، وتبقى واحة أمن وأمان في ظل القيادة الحكيمة لسمو الأمير وسمو ولي العهد، وكل عام وأنتم بخير».
من ناحيته، قال سفير تونس، الهاشمي عجيلي: «يسعدني أن أرفع باسمي ونيابة عن أفراد الجالية التونسية المقيمة بالكويت الشقيقة أسمى وأصدق عبارات التهاني إلى سمو الأمير وإلى سمو ولي العهد، متمنيا للشعب الكويتي الشقيق مزيدا من التقدم والازدهار، في ظل القيادة السامية والحكيمة لسمو أمير البلاد وسمو ولي عهده الأمين».
وأردف: «وأمل أن تكون هذه المناسبة طالع خير على تونس وشعبها الأصيل، وأن تكلل مسيرة التعاون التونسي - الكويتي بمزيد من النجاح والتطور، في إطار شراكة فاعلة ومتضامنة، كما لا يفوتني أن أتوجه بخالص التبريكات إلى كامل أعضاء الأسرة الإعلامية لصحيفة الجريدة، معربا عن اليقين بأن هذا المنبر الإعلامي سيواصل مسيرته في تقديم خدمة صحافية نزيهة ونافعة في الكويت والعالم العربي».
وقال سفير بلغاريا ديميتار ديميتروف: «يسرني أن أتقدّم نيابة عن أعضاء سفارة بلغاريا والجالية البلغارية في الكويت بأصدق التهاني للكويت الصديقة قيادة وحكومة وشعبا بحلول العام الميلادي الجديد، متمنيا مزيد التقدم والرقيّ والازدهار لهذا البلد الصديق، حيث ترتبط بلغاريا والكويت بعلاقات ودية متميزة، سنحتفل في العام الجديد بالذكرى ال 60 لتأسيسها على المستوى الدبلوماسي، ونأمل أن تشكّل هذه الذكرى فرصة لإعطاء دفعة جديدة للحوار السياسي والتعاون الاقتصادي والعلاقات الثقافية والتواصل بين الشعبين الصديقين».
وأضاف: «وأود أن أهنئ جريدة الجريدة بحلول العام الميلادي الجديد، وأن أعبّر عن جزيل الشكر لها والقائمين عليها على التعاون الدائم ولإتاحة هذه الفرصة لتهنئة الكويت وقيادتها الحكيمة وشعبها الصديق بالعام الميلادي الجديد، ونأمل بالمزيد من التعاون مع «الجريدة».
وقال سفير سلطنة عُمان د. صالح الخروصي: «أمنياتي لدولة الكويت الشقيقة بالمزيد من التقدم والازدهار والنماء في ظل قيادة صاحب السمو، وأن يتحقق للشعب الكويتي الشقيق ما يطمح إليه من دوام الرفعة والسؤدد، كما أنتهز هذه المناسبة لأعرب عن خالص أمنياتي بتوثيق عُرى التعاون بين سلطنة عُمان ودولة الكويت في كل المجالات، وأرجو للعالم العربي والإسلامي والبشرية جمعاء الاستقرار والأمن والأمان، راجيا أيضا دوام التوفيق والنجاح لجريدة الجريدة ولقرائها الكرام، وكل عام والجميع بخير».
السفير القبرصي مايكل مافروس قال: «أتمنى لقيادة وحكومة وشعب الكويت الصديق سنة جديدة سعيدة ومزدهرة، وآمل أن يجلب عام 2023 المزيد من السلام والاستقرار والهدوء للمنطقة الأوسع والعالم بأسره، كما أود أن أغتنم هذه الفرصة لأعبر عن امتناني للجميع على دعمهم المستمر وصداقتهم ولطفهم منذ بداية ولايتي في الكويت».
وقالت سفيرة بريطانيا بليندا لويس قالت: «أتمنى للجميع عاماً سعيداً مليئاً بالسعادة والصحة والازدهار».
ومن جهتها، قالت سفيرة الأرجنتين كلاوديا زامبييري: «أتمنّى أن يجلب عام 2023 الفرح والنجاح للشعب الكويتي وحكومته، وأود أن أوجّه رسالتي بشكل خاص إلى الفتيان والفتيات الصغار، لأنّ أثمن كنز في أي بلد يكمن في مواهب الأجيال الجديدة، فمع طاقتهم وريادتهم، سيعززون تقدّم وازدهار الأمة، وأودّ أن أقول لهم: دافعوا دائمًا عمّا تؤمنون به، ودافعوا عن الصواب، وتعهّدوا بجعل بلدكم فخوراً بالعمل الجاد والتفاني والالتزام».
من جهته، تمنى سفير فيتنام، ثانغ توان، أفضل الأمنيات للكويت حكومة وشعبا.
وقال: «نتطلع لتعزيز التعاون بين بلدينا في كل المجالات، ونتمنى الازدهار لشعبينا في هذه المناسبة الجميلة».