أكدت جمعية الهلال الأحمر الكويتي اليوم أن الكويت تولي العمل الإنساني والإغاثي كل دعم ورعاية، وأصبحت تحتل موقع الريادة في خريطة العمل الإنساني العالمي.
وقال مدير العلاقات العامة والإعلام في «الهلال الأحمر» خالد الزيد، في مؤتمر صحافي عقب تكريم الجمعية من مستشفى «اروس لايف ستايل» النيبالي، لإجرائها عمليات جراحية للمحتاجين في نيبال، إن الكويت جسدت نموذجا متميزا للعمل الإنساني، «فهي دائما سباقة في نجدة المحتاجين دون تمييز بين دين أو عرق أو لون، مما جعلها مركزا للعمل الإنساني».
وأشار الزيد إلى أن الجمعية استطاعت الوصول إلى مناطق متعددة في كل أرجاء المعمورة، وقدمت نموذجا للعطاء الإنساني غير المحدود، وأرست نهجا متفردا في تقديم العون والإغاثة والتعليم والصحة لمستحقيها دون تمييز.
وأكد أن الجمعية مستمرة في وضع بصماتها ومعالمها الإنسانية وحرصها الدائم على الرقي والتحديث لمشاريعها وبرامجها الإغاثية والإنشائية والتنموية والطبية والتعليمية عاما بعد آخر، بهدف خدمة الإنسان وتوفير متطلبات المعيشة والحياة الكريمة له، معربا عن بالغ الشكر للمتبرعين من أهل الكويت لدعم جهود الجمعية في علاج المرضى في نيبال، وثمن الدعم المستمر من المتبرعين.
من جانبه، ذكر الاستشاري رئيس وحدة جراحة المسالك البولية والمناظير في المستشفى الأميري د. عبداللطيف التركي أن «الهلال الأحمر» تنظم هذه الحملة الطبية للمرة الثالثة في نيبال، معربا عن اعتزازه بالمشاركة في دعم جهود الجمعية، ومواصلة جهود تعزيز العمل المجتمعي والإنساني الذي يعبر عن الدور الإنساني والتنموي للكويت على المستويات كافة.
وأضاف التركي أن مبادرة دعم الحملة الطبية الكويتية في نيبال تندرج ضمن الجهود التطوعية الإنسانية والمجتمعية للجمعية التي تمتد داخل الكويت وخارجها، وتهدف إلى رفع المعاناة عن الفئات المحتاجة في نيبال، مبينا أن الفريق الطبي أجرى 30 عملية جراحية للمرضى المحتاجين والفقراء في نيبال، ضمن سلسلة حملات طبية تقوم بها الجمعية لعلاج المرضى المحتاجين حول العالم.
من ناحيته، قال مدير مركز «كرجي» لجراحة الكلى والمناظير في مستشفى «اروس لايف ستايل» سانجه هوجي: «أنتم أصحاب عمل وفعل وأثبتم محبتكم ودعمكم لبلادي».
وأضاف هوجي أن «الهلال الأحمر الكويتي» من الجمعيات الوطنية الفاعلة والداعمة لتحقيق أهدافها ومبادئها، ومنها تقديم الدعم والمساندة للمحتاجين والفقراء بكل دول العالم لاسيما في نيبال، معربا عن بالغ الشكر للفريق الطبي التطوعي من الجمعية لإجراء العمليات الجراحية للفقراء في بلاده.
وقال مدير العلاقات العامة والإعلام في «الهلال الأحمر» خالد الزيد، في مؤتمر صحافي عقب تكريم الجمعية من مستشفى «اروس لايف ستايل» النيبالي، لإجرائها عمليات جراحية للمحتاجين في نيبال، إن الكويت جسدت نموذجا متميزا للعمل الإنساني، «فهي دائما سباقة في نجدة المحتاجين دون تمييز بين دين أو عرق أو لون، مما جعلها مركزا للعمل الإنساني».
وأشار الزيد إلى أن الجمعية استطاعت الوصول إلى مناطق متعددة في كل أرجاء المعمورة، وقدمت نموذجا للعطاء الإنساني غير المحدود، وأرست نهجا متفردا في تقديم العون والإغاثة والتعليم والصحة لمستحقيها دون تمييز.
وأكد أن الجمعية مستمرة في وضع بصماتها ومعالمها الإنسانية وحرصها الدائم على الرقي والتحديث لمشاريعها وبرامجها الإغاثية والإنشائية والتنموية والطبية والتعليمية عاما بعد آخر، بهدف خدمة الإنسان وتوفير متطلبات المعيشة والحياة الكريمة له، معربا عن بالغ الشكر للمتبرعين من أهل الكويت لدعم جهود الجمعية في علاج المرضى في نيبال، وثمن الدعم المستمر من المتبرعين.
من جانبه، ذكر الاستشاري رئيس وحدة جراحة المسالك البولية والمناظير في المستشفى الأميري د. عبداللطيف التركي أن «الهلال الأحمر» تنظم هذه الحملة الطبية للمرة الثالثة في نيبال، معربا عن اعتزازه بالمشاركة في دعم جهود الجمعية، ومواصلة جهود تعزيز العمل المجتمعي والإنساني الذي يعبر عن الدور الإنساني والتنموي للكويت على المستويات كافة.
وأضاف التركي أن مبادرة دعم الحملة الطبية الكويتية في نيبال تندرج ضمن الجهود التطوعية الإنسانية والمجتمعية للجمعية التي تمتد داخل الكويت وخارجها، وتهدف إلى رفع المعاناة عن الفئات المحتاجة في نيبال، مبينا أن الفريق الطبي أجرى 30 عملية جراحية للمرضى المحتاجين والفقراء في نيبال، ضمن سلسلة حملات طبية تقوم بها الجمعية لعلاج المرضى المحتاجين حول العالم.
من ناحيته، قال مدير مركز «كرجي» لجراحة الكلى والمناظير في مستشفى «اروس لايف ستايل» سانجه هوجي: «أنتم أصحاب عمل وفعل وأثبتم محبتكم ودعمكم لبلادي».
وأضاف هوجي أن «الهلال الأحمر الكويتي» من الجمعيات الوطنية الفاعلة والداعمة لتحقيق أهدافها ومبادئها، ومنها تقديم الدعم والمساندة للمحتاجين والفقراء بكل دول العالم لاسيما في نيبال، معربا عن بالغ الشكر للفريق الطبي التطوعي من الجمعية لإجراء العمليات الجراحية للفقراء في بلاده.