الكويت استقبلت 2023 باحتفالات شعبية وتمنيات بالتنمية
• الألعاب النارية أضاءت الأجواء... والصبية والمباركية استقطبتا أكثر المحتفلين
• المشاركون تمنوا أن يكون العام الجديد عام سلام على العالم وتنتهي فيه الصراعات
استقبلت الكويت مساء أمس الأول السنة الميلادية الجديدة 2023 باحتفالات عمت المناطق، وأضاءت الألعاب النارية أجواء البلاد التي احتفى بها المواطنون والمقيمون في مناطق البر والأماكن الترفيهية والمفتوحة، إضافة الى بعض المجمعات والفنادق.
ولم تمنع الأجواء الباردة من خروج الآلاف إلى مناطق المخيمات والبر، لاسيما منطقة الصبية وجسر جابر، التي شهدت الاحتفالات الأكبر بالمناسبة، حيث عم الفرح وانتشرت البهجة بين المواطنين الذين استطلعت «الجريدة» آراءهم وتمنياتهم بالعام الجديد، وأعربوا عن «تفاؤلهم بأن يحمل عام 2023 الأمن والاستقرار والتنمية للبلاد، وأن يكون عام سلام على العالم وتنتهي فيه الصراعات».
وشهدت الاحتفالات في البر، بالرغم من الأجواء الباردة، سباقات شبابية بالمركبات والباقيات، وإطلاق المفرقعات، وسط مواكبة أمنية لتفادي أي تجاوزات تنغص فرحة الاحتفالات.
وبينما قرر آلاف المواطنين والمقيمين قضاء عطلة رأس السنة خارج البلاد بالسفر، وهو ما ادى إلى ازدحامات نسبية في حركة المطار، فضل قسم كبير من الأسر الكويتية قضاء ليلة رأس السنة في الأسواق التراثية بالمباركية، في أجواء احتفالية مميزة غلب عليها الطابع الأسري.
ولم تمنع الأجواء الباردة من خروج الآلاف إلى مناطق المخيمات والبر، لاسيما منطقة الصبية وجسر جابر، التي شهدت الاحتفالات الأكبر بالمناسبة، حيث عم الفرح وانتشرت البهجة بين المواطنين الذين استطلعت «الجريدة» آراءهم وتمنياتهم بالعام الجديد، وأعربوا عن «تفاؤلهم بأن يحمل عام 2023 الأمن والاستقرار والتنمية للبلاد، وأن يكون عام سلام على العالم وتنتهي فيه الصراعات».
وشهدت الاحتفالات في البر، بالرغم من الأجواء الباردة، سباقات شبابية بالمركبات والباقيات، وإطلاق المفرقعات، وسط مواكبة أمنية لتفادي أي تجاوزات تنغص فرحة الاحتفالات.
وبينما قرر آلاف المواطنين والمقيمين قضاء عطلة رأس السنة خارج البلاد بالسفر، وهو ما ادى إلى ازدحامات نسبية في حركة المطار، فضل قسم كبير من الأسر الكويتية قضاء ليلة رأس السنة في الأسواق التراثية بالمباركية، في أجواء احتفالية مميزة غلب عليها الطابع الأسري.