أدى الزعيم اليساري لولا دا سيلفا اليمين رئيسا للبرازيل اليوم، وسط إجراءات مشددة بالعاصمة في غياب سلفه اليميني بولسونارو وتهديد أنصاره بالعنف.

وبعد مراسم «الكونغرس»، توجه لولا، الذي فاز بفارق ضئيل بفترة رئاسية ثالثة غير مسبوقة، بعدما سجن عاماً ونصفاً باتهامات فساد، لقصر بلانالتو لارتداء الوشاح أمام حشد من 30 ألفاً.

Ad

وفي سنوات حكمه الماضية، أخرج لولا البرازيليين من الفقر خلال طفرة دعمت الاقتصاد.