Ad

في مَطارٍ أَجنبي

حَدَّقَ الشرطيُّ بِي

ـ قبلَ أن يطلُبَ أوراقي ـ

ولمّا لم يجدْ عِندي لساناً أو شَفَهْ

زَمَّ عَيْنيهِ وَأَبدى أَسَفَهْ

قائلاً: أهلاً وسَهْلاً

.. يا صديقي العَربي!

أحمد مطر