المهرة الترفة
إلى اتسع ليل.. وضاق الوقت والغرفة
قطعت بيد الدجى.. والدرب قرطاسي والشاعر إن جار وقته، سافره حرفه والضيق ما حدني وابعادي إحساسي يا ليل دام السهر ضدك.. أبقترفه والنوم جعله نصيب الغافل الناسي تستاهل أقصى مداي المهره الترفه حبيبتي.. والوعد لو من ورا ياسي حلم القصايد.. وقلب الشاعر وطرفه يا بعدها، قربها لعيون هوجاسي في شرفة البال طاري موعد وشرفه لأومت لي عيونها، وأوميت بأنفاسي لاجيت وكلي غلا واشواق معترفه إني لها، وأنها عندي قبل ناسي وإلى عطتني بحار عيونها غرفه صار الحبر لهفتي، والقلب قرطاسي