شعبي وفيّه...
كان ودّي ولكن... ما قدرت أسأله:
نظرة الشوق تبقى في عيون القتيل ؟! راح كلي طعون وليلنا بأوله وصرت أسمع بقلبي: صار ليلك طويل وما سألته: ... ودمّي لك من حللّه في العشر الأواخر من شهرنا الفضيل؟ محللّه يا أيادي وفيّه... محللّه لو دمّي أشوفه في كفوفك يسيل ما سألته... ولا داعي لحل المسأله طبعا الشوق يبقى في عيون القتيل