لافتات طريقُ السَّلَامة
أيْنَعَ الرأسُ، و«طَلَّاعُ الثنايا» وضَعَ، اليومَ، العِمامَهْ وَحْدَهُ الإِنسانُ، والكلُّ مطايا لا تَقُلْ شيئاً.. ولا تَسكُتْ أمامَهْ إنَّ في النُطق الندامَهْ إنَّ في الصمتِ الندامَهْ! أنتَ في الحالينِ مشبوهٌ فَتُبْ في جُنحةِ العَيشِ كإنسانٍ وعِشْ مِثلَ النعامَهْ أنتَ في الحالَينِ مقتولٌ فَمُتْ من شِدَّةِ القَهْرِ لِتحظى بالسَّلامَهْ! فَلأنَّ الزُّعمَاءَ افتقدوا معنى الكرامهْ ولأنَّ الزُّعماءَ استأثروا...
أيْنَعَ الرأسُ، و«طَلَّاعُ الثنايا»وضَعَ، اليومَ، العِمامَهْ
وَحْدَهُ الإِنسانُ، والكلُّ مطايالا تَقُلْ شيئاً.. ولا تَسكُتْ أمامَهْإنَّ في النُطق الندامَهْإنَّ في الصمتِ الندامَهْ!أنتَ في الحالينِ مشبوهٌفَتُبْ في جُنحةِ العَيشِ كإنسانٍوعِشْ مِثلَ النعامَهْأنتَ في الحالَينِ مقتولٌ فَمُتْ من شِدَّةِ القَهْرِلِتحظى بالسَّلامَهْ!فَلأنَّ الزُّعمَاءَ افتقدوا معنى الكرامهْولأنَّ الزُّعماءَ استأثروابالزيتِ والزفتِ وأنواعِ الدَّمامَهْولأنَّ الزُّعماءَ استمرأوا وَحْلَ الخطاياوَبِهِم لم تبقَ للطُهر بقايافإذا ما قامَ فينا شاعرٌيَشتمُ أكوامَ القِمامَهْسيقولونَ:لقد سَبَّ الزَّعامَهْ!