حِينَ أموتْ

Ad

وتقوم بتأبيني السَّلْطهْ

ويُشيِّعُ جثماني الشرطَهْ

لا تَحْسَبْ أنَّ الطاغوتْ

قد كَرَّمني.

بل حاصرني بالجَبَروتْ

وتَتبَّعني حتّى آخرِ نقطهْ

كيْ لا أشعُرَ أنّي حُرٌّ

حتّى وأنا في التابوتْ!