العقيد أو المشير والشاويش أو الخفير
دارت الدنيا عليهم كلهم نفس المصير! وكل حاكم في بلاده إللي حاكمها ببَلاده لولا عذره في «السياده» جان في لحظه يطير! «السياده» ما نبيها دامنا ما شفنا فيها غير من يبني عليها في البلد سجنن كبير «عولمتنا»... أنقذتنا خوّفتهم... شجّعتنا ياما من هالظلم متنا والأمل جا في الأخير بالفعل... صرنا «قريّه» كل أخو عارف أخيّه ومن قبل تشكي الضحيّه الكون شايف وشيصير! يا محاكم... حاكميهم زين ما سويتي فيهم دمنا واضح بديهم ربنا يجزاك خير
أخر كلام
شعبي يالمحكمة الدولية... حاكميهم
29-07-2008