شَعَرتُ هذا اليومَ
بالصَدمَهْ. فعندما رأيتُ جاري قادِماً رفَعْتُ كَفِّي نَحْوَهُ مسلماً مُكتفِياً بالصمتِ والبَسمَهْ لأنّني أعلمُ أنَّ الصَّمْتَ في أوطانِنا.. حِكمَهْ. لكِنَّهُ رَدَّ عليَّ قائِلاً: عَليكمُ السلامُ والرحمهْ. ورغمَ هذا لم تُسَجَّلْ ضِدَّهُ تُهمَهْ! *** الحمدُ للهِ على النِعمَهْ من قالَ ماتَتْ عندنا حُريَّةُ الكِلْمَهْ!
مقالات
لافتات صدمة
15-10-2008