شعبي مدينة...
أناديها أناديها ولا ردّتْ ولا التفتتْ
ولا جنّي أناديها مدينه هاديه حلوه على سِيف البحر أزمان تطربنا غناويها حزينه البارحه اشفيها؟! تكتم سيلها فيها؟! سألت... وجاوبَتْ... قالت: عجب حتى المدن هاليوم ضيّعتوا أساميها!!