دَق دَقّه مرّه وِحده... بعدها سكّر جهازه
يبدا رقمه... 55 و66... بالأخير وصرت أفكّر منهو هذا؟! ونا نايم في الإجازه يمكن إنّه «بوصباح» وودّه «يحاصصني» خير! وإلا يمكن مستشاره من صباح الله توازى شايلْ بْشاره وطايرْ مثل طيرة بوبشير وقلت في نفسي يـ نفسي دام مالج فيه عازه و«الوزير» أصلاً موظف... بس كرسيّه كبير والبلد كورٍ مخلبص وين من يفهم ألغازه لو يدق ألفين مرّه... مابي أتعيّن وزير
أخر كلام
شعبي لحّد يدق.. !
22-12-2008