الشمس كسلانه ورى زحمة جبال

Ad

كنْها تخاف تغيب... وتغيب وتزول

وأنا وحيد هناك وحروفي ازوال

بين انتظـار فصول وموادع فصول

اتـثـاقل ايديني واصابيعي اطفال

من طهرها ضاقت من ابياتي عقول...!

يا أرض يا ما بارت اوجيه وآمال

عليك... وأدبر صبح به زادت احمول

ويا ظلمة المسجون قولي للأغلال

لو طال ظُلمك؟ لا متى الليل مقتول؟؟

فوق الثرى تنبش مواويل رحّـال

جرح السنين وسيّـد الجرح مجهول

ينهال دمّـه واكذبه ما بعد سال

(ولـ يكتب التاريخ) ما ماااات مشلول

واليا انحنى في آخر التيه رجّـال

سترت وجهي عن مراياي مذهـول!!

يعني كذا بنموت، بنموت جهّـال..؟

يعني كذا بتعيش من بعدنا اطبـول؟؟

يـ آآآه بيتك ممتلي هجر وإهمـال

والمشكلة ماني على الضيق مجبول

والا الحكي (زحمه) تنامت على جال...

فوضى... وانا فمّـي صغيّر علـى طول...

ومن قال بُـعده عن اراضيه قتّـال

اكيد عاش بطيبة الصحب والقـول

وما بين حال وحال تتغير احــوال

وصدقني يا سلمـان لو جيت أبا قـول:

من قال بُـعده عن اراضيـه قتّـال

اكيد عاش (بكذبة) الصحـب والقول..!

ويا ظلمة المسجون قولي للأغلال

لو طال ظُلمك؟ لا متى الليل مقتول؟؟

فوق الثرى تنبش مواويل رحّـال

جرح السنين و(صاحب) الجرح مجهول