سَبعونَ طَعنةً هُنا مَوصولةَ النَزْفِ
تُبدي.. ولا تُخْفي تغتالُ خَوْفَ الموتِ في الخوفِ سَمَّيْتُها قصائدي وَسَمِّها يا قارئي: حتفي! وَسَمِّني.. مُنتحراً بخِنجرِ الحَرْفِ. لأنني، في زمنِ الزَّيفِ والعيشِ بالمزمارِ والدُّفِ... كشفتُ صدري دفتراً وفوقَهُ كتبتُ هذا الشِعرَ.. بالسيفِ!
مقالات
لافتات زمن الزيف
10-09-2008