سَبعونَ طَعنةً هُنا مَوصولةَ النَزْفِ

Ad

تُبدي.. ولا تُخْفي

تغتالُ خَوْفَ الموتِ في الخوفِ

سَمَّيْتُها قصائدي

وَسَمِّها يا قارئي: حتفي!

وَسَمِّني.. مُنتحراً بخِنجرِ الحَرْفِ.

لأنني، في زمنِ الزَّيفِ

والعيشِ بالمزمارِ والدُّفِ...

كشفتُ صدري دفتراً

وفوقَهُ

كتبتُ هذا الشِعرَ.. بالسيفِ!