Ad

هَرمَ الناسُ.. وكانوا يرضَعونْ

عندما قالَ المُغنِّي:

عائِدونْ.

يا فلسطينُ وما زال المُغَنِّي يتغنّى

وملايين اللحونْ

في فَضاءِ الجُرحِ تَفنى

واليتامى.. مِن يَتامى يُولَدونْ.

يا فلسطينُ وأربابُ النضالِ المدمنونْ

ساءَهمْ ما يَشهدونْ

فَمَضوا يَستنكِرونْ

ويخوضونَ النضالاتِ

على هَزِّ القَناني

وعلى هَزِّ البُطونْ!

عائدونْ

وَلَقدْ عادَ الأسى للمرةِ الألفِ

فلا عُدْنا..

ولا هُمْ يَحزنونْ!