شعبي عبداللطيف الدعيج
أحب هذي المعاني في مقالاتك
لأنّك يا قلم وافي وأحس الصدق في ذاتك، لأنّك كالبحر موجود... لمّا تْجود هذا الجود عاداتك، تتم ابعيد في الغربه ترى أهوَن لأن الدار لو ترجع تزايد فيك غرباتك لأنّه هالشعب زهقان لأنّه مضيّع العنوان لأنّه خايف الطوفان نجي يمّك يا بوراكان ودْنا نعيش... في إحدى ولاياتك.