يا وزير الخارجية...واللّه ما سويت شي

Ad

لا سألتْ.. ولا بحثتْ.. ولا دريت شلون حاله!

مر عام.. وما درينا حسين ميّتْ وإلا حي

حَدّك اتطرّش رساله... وإلا تستقبل رساله

وما سألت «ايران» يمكن في الظلام نشوف ضي

حالنا حال اللي خايف ويتراعد من ظلاله!

شلون نطوي هـ القضيّه وصفحة الحسرات طي

ويرجع الغايب علينا... يرجع لأهله «الفضاله»؟

اللي تحت الشمس قاعدْ..غير عن لي تحت فَي

هذا بين أهله تهنّى.. وذاك ملهوف لـ «خياله»!