يطق الباب
تمهيداً للكتابة عنه:
يطق الباب...هـ الطيف العظيم وسيّد الأحبابونا في ليل...أحب الليل قلعه ما لها بوّاب.موسيقى هادئه في ليلوخواطر عابره في الروح...واقرا كتاب.ولا چِنّي قريت كتاب!نمل أسود على هذي السطور الغايمه في العينما أفهم معانيهاو من صوت الورق مرتاب!يالغيّاب...ردّوا لا يطول الليلترى هـ الطيفحضوره ضيّع الغيّابيقول شلون تسرق نارمن ليل الجبل لبعيدولا تحْسِب لدخّان القلوب حساب؟! عطيتك فاس...عطيتك ناس...عطيتك باقي أحلامي...عطيتك حبري السرّي...عطيتك غابه ما ظنّيتتصير بليلها حطّاب!لو تنصاب...ترى كل الجروح تعلّمك خطوهترى كل الهموم تدور في داركحمام أبيض...تقبّلها وسامحها مثل ما تْسامح الأحباب.***ونا في ليل...وموسيقى تشْتعل في الليل...عرفت إن القراءه طيفوطيف اللي تحبّه كتابأبي أكتب معاني «أحمد»وأحس الرؤيه متّسْعهولاكو للمعاني باب!