كثيرا ما يخطر في بالي بعض الأفكار التي أريد أن أعبر عنها بإسهاب لأوصلها للآخرين، ثم، ومن خلال ما أقرأ وأسمع وأشاهد، أجد أن بعض العظماء والمبدعين في عالم الأدب والفكر والسياسة قد وفروا علي العناء حين اختزلوا هذه الأفكار بطريقة رائعة وبعدد محدود من الكلمات! إليكم بعض العبارات الرائعة التي أعجبتني... والكثير منها لا أعرف قائليها، فبعضها ورد على لسان ممثل في أحد الأفلام، وبعضها من صيد الإنترنت، وبعضها على صفحات مجلة قديمة، اقرؤوها.. وتفكروا في معانيها، فكثير منها يلامس واقعكم الاجتماعي والسياسي والديني.. والشخصي أيضا! ● المهادن.. هو الشخص الذي يطعم تمساحا.. على أمل أن يأكله التمساح في النهاية! (ونشستون تشرشل).● عندما يصل أحد أقاربك أو معارفك إلى منصب رسمي كبير فإنك تفرح من أجله.. ولكنك تشعر ببعض الخوف على مستقبل البلد! (بيل فوجان).● أكثر الأمكنة حرارة في جهنم.. مخصصة لهؤلاء الذين يحتفظون بحيادهم خلال الأزمات الأخلاقية! (دانتي).● الشخص الذي يصغي جيدا.. لابد أنه يفكر في أمر آخر!● الجزاء الذي يلقاه العظماء.. هو أنهم بعد وفاتهم بفترة طويلة.. يشك المرء في كونهم قد ماتوا حقا!● ليس هناك شيء يتمتع بحياة أطول من خطأ ترفض إصلاحه!● الشائعات.. وكالة أنباء الضعفاء!● كلما تقدمت في السن.. قل تحسري على الأشياء التي كان يجب علي أن أقف في طابور من أجل الحصول عليها!● تستغرق مناقشة المسائل التافهة وقتا طويلا.. لأن معظمنا يعرف عنها أكثر مما يعرف عن المسائل المهمة!● النزاع الطويل يعني أن كلا الطرفين على خطأ! (فولتير).● الزواج الناجح يتطلب الوقوع في الحب مرات عديدة.. مع نفس الشخص!● اغفر لأعدائك دائما.. فلا شيء يضايقهم أكثر من ذلك! (أوسكار وايلد).● اللباقة.. هي أن تكذب على الآخرين بالطريقة التي تحب أن يكذبوا بها عليك!● النفقة.. نقود يضطر الرجل إلى دفعها لامرأة كان يحبها يوما!● النصائح المجانية لا تكلفك شيئا.. إلا إذا أخذت بها!● أقوى انتقام من امرأة حسناء.. أن توقف أمامها امرأة أجمل منها!● الذين يقاومون العقل بالترهات.. إنما يضربون الهواء النقي بسيف صدئ! (ميخائيل نعيمة).● من الصعب جدا أن نكون عادلين.. إن لم نكن متسامحين!● من يتنازل عن حريته لينال السلامة.. ليس جديرا لا بالحرية ولا بالسلامة! (فرانكلين).● الصدق الذي يقال بقصد سيئ.. أقبح من الكذب! (وليم بليك).● ما من أمة استطاعت أن تنهض من غير أن تطهرها نار العذاب! (غاندي).● الموت لا يفاجئ الإنسان الحكيم.. لأنه مستعد دوما للرحيل! (جين فونتين). كتاب الجريدة يردون على تعليقات القراء
مقالات
عبارات رائعة... للتأمل فقط!
14-08-2009