قبل سنوات أهديت هذه الزهيرية إلى الأديب سليمان الخليفي:
يا مركب الشوق لا وين الهوا دارك؟!مبْحر بغبّة شقا...ما ضمّتك داركوانت الأديب الفهيم المبدع الـ داركظِلّك تَنَزّل وحي في سرّنا الخافيإبْرة حرير الغزِل...كل غرْزها خافيوروحك غمرها الدجى وتقول: لا تْخافي...«بسيط» بحري ونا لا شك «متْدارك»!وأرسل الخليفي هذا الرد:يا حادي الشوق-محمل-تتعبه أسرارك؟!أسرى بليل النظر متشفق أخباركوانت الذي هوَّمتْ،وما غبت عن دارك...بس أمس فيّك وضَح في حيّنا شافيلمسة حرير الوفا تعطف على الخافيليما يرد الرجا برقٍ تحت سافي...«بسيط»وزني يعدّ الدر فـ ابحارك!
أخر كلام
دارك
28-06-2010