راعي السهم

نشر في 07-03-2010 | 00:01
آخر تحديث 07-03-2010 | 00:01
No Image Caption
الشايع لـ الجريدة•: اقتراح طريقة مختلفة لتوزيع

أرباح صفقة «زين»

تخفيض رأس المال إلى 350 مليون دينار وتوزيع 1.5 دينار للسهم من الأسهم الفائضة

أوضح الشايع أن اقتراحه يركز على أنه بدلاً من أن توزّع الشركة أرباحاً نقدية تتراوح ما بين 250-350 فلسا للسهم الواحد، تُغيَّر التوزيعات النقدية.

اقترح نائب الرئيس التنفيذي لإدارة الأصول في شركة "كاب كورب الاستثمارية" فوزي الشايع، طريقة بديلة لتوزيع أرباح صفقة بيع أصول "زين" في إفريقيا من المفترض أن تكون أفضل من الطريقة المطروحة الحالية للتوزيع، التي توقعها معظم المحللين الاقتصاديين (توزيع 350-250 فلساً نقداً للسهم)، موضحاً أن طريقته المقترحة تركز على تقوية المركز المالي للشركة وتقوية ربحية السهم مستقبلاً وعدم تعريضه لضغوط.

وأوضح الشايع أن اقتراحه يركز على أنه بدلاً من أن توزع الشركة أرباحا نقدية تتراوح ما بين 350-250 فلسا للسهم الواحد، تغير التوزيعات النقدية كالتالي:

• تخفيض رأسمال الشركة من ‏427.5 مليون دينار وهو المدفوع، إلى 350 مليون دينار.

• جمع الكمية الفائضة من الأسهم من عملية التخفيض والتي ستقدر بـ775183146 سهما التي تعادل ما نسبته 18.13 في المئة من رأس المال السابق وتخصيصها للمساهمين أنفسهم كل حسب حصته.

• توزيع مبلغ 1.5 دينار لكل سهم من الأسهم الفائضة فقط، أي ما يعادل توزيع 1162774719 دينارا من إجمالي الصفقة وتخصيصها للمساهمين أنفسهم.

واشار الشايع إلى أن مبلغ 1.5 دينار تحديداً له عدة دلالات يراها مهمة، إذ أن أغلب المساهمين كانوا ينتظرون منذ ما يقارب الـ6 أشهر منذ الإعلان عن الصفقة الأولى وهي بيع 46 في المئة من أسهم "زين الأم" مروراً بالصفقة الحالية، وبالتالي من الجيد مكافأة انتظار هؤلاء المساهمين بتوزيع 1.5 دينار لكل سهم من الأسهم الفائضة بدلاً من السعر السوقي الحالي للسهم الذي أغلق الخميس الماضي عند مستوى 1.300 دينار.

وأكد الشايع أن الطريقة المقترحة تساهم في وضع قوة إضافية للسهم وتخفيف الضغوط عليه الناتجة عن تحقيق ربحيات عالية جداً بهدف الوصول إلى ربحية سهم "معقولة" وهو ما يصعب وضع الشركة، وتعمل كذلك هذه التوزيعات على زيادة ربحية السهم في المستقبل جراء تخفيض رأس المال، كما أنها ستساهم في تحريك السيولة بشكل مؤثر وفعال في البورصة نظير هذه التوزيعات المجزية.

وأضاف الشايع أن هذه التوزيعات ستعمل على تحرير جزء مؤثر من الرهونات لدى البنوك المحلية ورفع قيمتها أيضاً، ما يساهم في تحرير جزء من مخصصاتها للأرباح، وبالتالي ستساهم العملية كلها في زيادة معدلات السيولة للشركات والمتداولين كذلك، وتحريك عجلة النشاط القوي في البورصة من جديد، مشيراً إلى أن تخفيض رأس المال سيعمل على تقليل الضغط على الأسهم المتداولة في السوق.

وترك الشايع أمر أسهم الخزينة الموجودة في الشركة لمجلس الإدارة للنظر فيه، إذ إنه من المؤكد أن يدرس الخيارات المطروحة أمامه واختيار ما يراه مناسباً لخطة الشركة.

بشارة مصرفية من الإمارات: «الخليج الأول» يعد مسودة لجدولة ديون «سعد والقصيبي»

أعلن بنك الخليج الأول الإماراتي أنه توصل الى اتفاق مبدئي مع مجموعتي سعد والقصيبي السعوديتين المتعثرتين لإعادة جدولة ديونهما وتغطية انكشاف البنك البالغ حجمه 367 مليون درهم (100 مليون دولار)، بحسب ما افصح به أمس أندريه الصايغ الرئيس التنفيذي للبنك. وقال الصايغ: البنك يجري مباحثات مع مجموعتي سعد -المملوكة لرجل الأعمال السعودي معن الصانع- والقصيبي بشكل مباشر ومن خلال الإطار الجماعي للبنوك الدائنة أيضا".

وأضاف: "نتوقع التوصل إلى مسودة اتفاقية شاملة لإعادة جدولة الديون المستحقة على المجموعتين".

وتوقع الصايغ أن تسترد البنوك المحلية الدائنة حصصا تفوق المخصصات التي جنبتها حتى الآن لمواجهة تعثر المجموعتين.  ويبلغ حجم تعرض المصارف الإماراتية على المجموعتين 11 مليار درهم.

وأوضح الصايغ أن البنوك لديها عدة خيارات لملاحقة المجموعتين، ومنها الانتظار لإصدار حكم في القضايا المرفوعة أمام المحاكم المحلية، ثم ننقل التنفيذ الى السعودية أو نقل القضايا الى السعودية ومتابعتها هناك، لكن الافضل الآن انتظار نتائج التسوية مع المجموعتين. ويعد التوصل إلى صيغة اتفاق مبدئية بين الخليج الاول والمجموعتين المتعثرتين بمنزلة "بشارة" لبقية البنوك لاسيما الكويتية التي تصل اجمالي القروض المتعثرة لصالحها الى حوالى 1.3 مليار دولار.

يذكر ان محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي «البنك المركزي» محمد الجاسر قال إن المؤسسة لا تنوي شراء ديون شركة «أحمد حمد القصيبي وإخوانه» و«مجموعة سعد» السعوديتين، والتي تقدر ديونهما بنحو 15 مليار دولار.

«الدولي»: 10 مرشحين حتى الآن

وافق بنك الكويت المركزي على 10 مرشحين لانتخابات مجلس ادارة بنك الكويت الدولي. والمرشحون هم: فهد الإبراهيم، وسناء جمعة، ورائد بوخمسين، وحميد الرشيد، وحيدر الجمعة، وجاسم زينل، وتوفيق البحر، وأنور بوخمسين،  وعصام ابل، ومحمد الجراح الصباح.

وقالت مصادر مطلعة إن هذه الأسماء هي التي وافق عليها المركزي حتى الآن، في حين بلغ عدد المرشحين المعروضة اسماؤهم على "المركزي" 20 مرشحا، ومعلوم ان رئيس مجلس ادارة البنك عبدالوهاب الوزان وعضو مجلس الادارة جعفر القلاف لن يترشحا للدورة المقبلة.  

«كفيك» تتملك 5% في «عقارات الكويت»

أكدت مصادر مطلعة أن الشركة الكويتية للتمويل والاستثمار "كفيك" قامت بتملك حصة نسبتها 5 في المئة في شركة عقارات الكويت، مشيرةً إلى أنها قامت بإرسال كتاب إفصاحها عن هذه النسبة إلى إدارة سوق الكويت للأوراق المالية نهاية الاسبوع الماضي، ومن المتوقع أن يتم وضع هذا الإفصاح بشكل رسمي على موقع البورصة خلال الأسبوع الحالي.

وأشارت المصادر إلى أن تملك هذه النسبة تم من خلال التداولات الرسمية للسهم في البورصة، إذ إن "كفيك" استهدفت خلال الفترة الماضية هذا السهم وقامت بتجميعه للوصول الى هذه النسبة، من جهة أخرى لم تتضح الصورة بعد حول ما إذا كانت "كفيك" تنوي زيادة هذه الحصة خلال الفترة القادمة أم الاكتفاء بهذا الحصة فقط.

يذكر أن التداولات على السهم بلغت خلال الخميس الماضي 65.5 مليون سهم وبقيمة إجمالية بلغت 5.38 مليون دينار وبارتفاع فلس واحد عن الإقفال السابق.

«المركزي»: الحديث عن فكِّ المُخصَّصات... كلام فارغ

البنوك مستمرة في تكوين مُخصَّصاتها بنفس المستويات خلال الربع الأول

علمت "الجريدة" من مصادر مطلعة، أن بنك الكويت المركزي يرفض ما يتم تناقله عن فك جزء من مُخصَّصات البنوك المحلية خلال الربع الأول من العام الحالي، مشيرةً إلى أن "المركزي" يرى أن الحديث عن مثل هذا الأمر كلام "فارغ" وليس له أي أساس واقعي.

وأضافت المصادر في تصريحاتها، أن "المركزي" استمر في تعليماته للبنوك المحلية بوضع مُخصَّصات على نفس المستوى التي تعمل عليه منذ عام تقريباً، مؤكدةً أن التعليمات واضحة بشأن مستوى المُخصَّصات للربع الأول من هذا العام، وهي تنص على عدم التراجع عن المستويات السابقة لها.

وأوضحت أن "المركزي" يرى أنه من الضروري مواصلة الحرص والمثابرة خلال عام 2010 على تعزيز متانة الأوضاع لوحدات القطاع المصرفي والمالي المحلي، وتوفير الأجواء الملائمة من أجل استعادة ذلك القطاع دوره المحوري في دفع عجلة النمو الاقتصادي بالبلاد، مضيفةً أن "المركزي" حرص على اتخاذ العديد من الاجراءات لاحتواء الآثار السلبية للأزمة المالية العالمية، ومن ضمنها توجيه البنوك الى ضرورة تدعيم المُخصَّصات العامة الاضافية والاحترازية بمعدلات تزيد عمّا هو مطلوب منها، بموجب التعليمات القائمة، على أن يكون ذلك بشكل تدريجي بصفة ربع سنوية، بدلاً من الانتظار حتى نهاية العام والاضطرار إلى تكوين مُخصَّصات بشكل فجائي ودفعة واحدة. وأكد محافظ "المركزي" الشيخ سالم الصباح في تصريح سابق له، أن "انتهاك مبدأ تعزيز المُخصَّصات لدى البنوك الوطنية يمثل إجراء استباقيا يهدف الى تدعيم المراكز المالية لتلك البنوك، وتقوية أوضاعها لمواجهة أي ظروف غير متوقعة، كانعكاس أكبر للأزمة المالية والاقتصادية العالمية".

«المركزي» يعتمد بيانات «التجاري» اليوم

توقعت مصادر مطلعة لـ"الجريدة" أن يعتمد بنك الكويت المركزي البيانات المالية للبنك التجاري اليوم، التي تشمل أرباحاً صغيرة لا تتجاوز الـ 100 ألف دينار، لافتة إلى أن "المركزي" لم يوافق لـ"التجاري" على اقتراحه بتوزيع 10 إلى 15 في المئة نقداً، ووافق له على توزيع أسهم منحة، إلا أن هناك اتجاهاً من مجلس الإدارة لعدم توزيع أرباح.

وأشارت المصادر إلى أن البنك كان قد حقق أرباحاً ولكن المخصصات التي اتخذها التهمتها، مبينة أن استراتيجية البنك كانت تهدف إلى الوصول إلى حجز 300 مليون دينار حتى نهاية 2009، وكان البنك قد استقطع بالفعل 229.6 مليون دينار مخصصات حتى نهاية الربع الثالث، منها 126.8 مخصصات محدودة، إضافة إلى مخصصات عامة بلغت قيمتها 102.8 مليون دينار.

اندماج «كويت إنفست» و«جيزان» و«الدولية» تحت اسم «الدولية للتمويل القابضة»

علمت "الجريدة" من مصادر مطلعة، أنه سيتم البدء في إجراءات الاندماج المزمع تنفيذه بين شركات كويت انفست القابضة وجيزان والدولية للتمويل التابعة لمجموعة إيفا خلال الأسبوع الجاري.

وهذه الشركات مستمرة في إعداد البيانات المالية للسنة المنتهية، والتي سيتم التقييم المالي لأوضاعها على أساسها، والتي ستكون آخر الخطوات الإدارية للدمج، إذ سيتم عرض خطة الدمج المقترحة بعد ذلك على الجمعية العمومية للشركات الثلاث  لاستكمال الإجراءات.

وأشارت المصادر إلى أن الكيان الجديد سيكون تحت اسم "الدولية للتمويل القابضة"، ويعد هذا هو الدمج الثلاثي الأول من نوعه في الكويت، والدمج الثاني في مجموعة "إيفا"، إذ قامت بإنجاز أول عملية دمج في أبريل الماضي بين شركة الديرة القابضة وشركة الدولية للمشروعات السياحية.

16/3 موعد إدراج «منافع» في البورصة

علمت "الجريدة" من مصادر مطلعة أن شركة منافع للاستثمار حددت تاريخ 3/16 القادم موعداً لإدراج أسهمها في سوق الكويت للأوراق المالية بعدما أخذت موافقة إدارة البورصة اللازمة، مشيرةً إلى أنها ستقوم بعقد مؤتمر صحافي تعريفي قبل تاريخ الإدراج لتوضيح وضع الشركة والإجابة عن جميع تساؤلات المتداولين والمساهمين.

تخارجات «البيت» من أصولها... جزئية

أكدت مصادر مطلعة أن توجه شركة بيت الأوراق المالية الحالي في تخارجاتها من أصولها وحصصها في شركاتها التابعة، يرتكز على التخارج الجزئي من حصصها لا التخارج من كل الحصة، مشيرة إلى أنها تهدف بهذه الخطوة إلى وجود تمثيل لها في مجالس إدارات الشركات التابعة نفسها.

وأوضحت أن مفاوضات بيع حصة "بيت الأوراق" في "الأمان"، كما انتشر مؤخراً، ترتكز على بيع جزء من الحصة لا الحصة كلها، كما أن مفاوضاتها مع أطراف أخرى ومتعلقة بحصص أخرى ترتكز على نفس التوجه.

وأشارت المصادر إلى ان "بيت الأوراق" تهدف من خلال هذه الاستراتيجية إلى تحقيق عوائد مجزية على استثماراتها تحقق لها ما كانت تخطط له سابقاً من جهة، والبقاء في عضوية مجالس الإدارات للشركات التابعة من جهة أخرى، والاستمرار في تطوير أنشطتها ودعم أعمالها ووضع الخطط الاستراتيجية المستقبلية لها.

وقالت "بيت الأوراق" في إعلان سابق لها خلال الاسبوع الماضي، على موقع البورصة: "إنه منذ فترة بدأت مفاوضات شفوية بين البيت وعدة اطراف للتخارج من عدة استثمارات تابعة لـ(البيت)، وان التفاوض لتخارج (البيت) من حصتها في شركة الامان للاستثمار هو جزء واستمرار لتلك المفاوضات".

خروج الغانم من «ملاك» بيت الأوراق

أظهرت افصاحات الملكيات على موقع البورصة خروج المستثمر يوسف إبراهيم الغانم من شركة بيت الأوراق المالية، ودخول شركة عالم المسيلة للتجارة العامة بدلاً منه بنسبة 11.3 في المئة، ويأتي هذا التغير البارز في الملكية بعد إعلان الشركة قيامها بمفاوضات لتنفيذ سلسلة من التخارجات خلال الفترة الحالية، وهو الأمر الذي رفع قيمة سهمها خلال الفترة الماضية، وهو ما يعني تغير سياسة الشركة الواضح خلال الفترة المقبلة.

كما ظهر في الإفصاحات دخول شركة مدينة الكويت القابضة على شركة هيتس تيليكوم القابضة بنسبة 7.7 في المئة، ودخول شركة السلام القابضة على المدينة للتمويل والاستثمار بنسبة 5 في المئة.

back to top