يَحكي عُلَماءُ الآثارْعَنْ آنِيَةٍ مِن فَخّارْ:
(التُّحفَةُ هذي آنِيَةٌ وُجِدَتْ ضِمْنَ بقايا دارْيَرجِعُ تاريخُ صِناعَتِهالِبدايَةِ عَهْدِ القاجارْ).الدَّمعةُ تَجمُدُ في عينيوَيَقومُ بقلبي الإعصارْ:الصَّحْفَةُ لَيستْ مِن ذَهَبٍلَيسَ بِها رَصْعَةُ ياقُوتْ.هِيَ طينٌ أبدَعَهُ طينٌعَزَّ عَلَيْهِ نَوالُ القُوتْ.مَن هُوَ؟في أيّةِ أمرارْكانَ يَعيشُ؟وماذا كانَ؟ وماذا صارْ؟تَتَقَطَّبُ آذانُ الدُّنياوَيَذوبُ لِسانُ الأخبارْ.صَحْفَتُهُ قَلَبَتْ صَفْحَتَهُفَهْيَ جَمادٌ.. وهْوَ غُبارْ.لَم يَبقَ لَهُ مِنها إلّاشَكْلُ الطّينِ وَفِعلُ النّارْ.. واسمُ الطّاغِيَةِ الجَبّارْ!
أخر كلام
لافتات: ميراث البسطاء
21-02-2010