لو فصَلتوا الدين عن لعْب السياسه

Ad

تنقذونه من مشايخْ سيّسوه

في التجاره، في المناهج، في الدراسه

في الرياضه، في المصارف .. دخّلوه !

والمصالح دون تفكير وكياسه

لبّسوها الدين لمّا استخدموه

كلْ واحدْ فصّل الفتوى مقاسه

وفي المطامع حتى ما يعْرف أبوه !