ما طلبنا كلِّ شي...

Ad

حِنّا... هِنّا من زمان

وأنظمه فينا أهانت كل أملنا

والطموح الأولي.

بس نبي حدود «الهزيمه»

وغيرها لا ما نبي.

لا نبي موجود ويعمِّر كنايس أو مساجد أو معابد

ليش خايف...

أصلاً الأيام دارت

حتى هـ الأشجار صارت

كالصليب...

وناطره يطلع نبي!

إفهم العالم – نتنياهو-

ترى الريح استدارت

أبد ما ترحم غبي!